responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 267

شرح عربى: ام، منقطعه بمعنى بل، بل كيف تحت، مقولة، الكيف كلّ، من المقولات‌

التّسع، قد وقع، هذا اشكال آخر اصعب من الاوّل.

بيانه: انّ القوم قد عدوّا العلم كيفا نفسانيّا و العلم عين المعلوم بالذّات‌

و المعلوم بالذّات قد يكون جوهرا و قد يكون كمّا و قد يكون مقولة اخرى‌

فيلزم اندراج جميع المقولات فى الكيف.

و انّما قلنا هذا اصعب من الاوّل لانّ العرض عرض عام للمقولات التّسع‌

العرضيّة لكونه من العروض و هو وجودها فى الموضوعات فليس كثير

اشكال فى كون الجوهر الذّهنى عرضا اذ لا يصير جنسا له بخلاف‌

الكيف فانّه جنس عال فاذا كانت الصّورة العلميّة جوهرا كالانسان‌

و الفرس او كمّا او وضعا كالسطح او الانتصاب لزم ان يكون شيئ واحد

مندرجا تحت مقولتين و مجنّسا بجنسين فى مرتبة واحدة بحسب ذاته و اذا

كانت كيفا محسوسا مثلا كالسّواد لزم ان يكون شيئ واحد كيفا محسوسا

و كيفا نفسانيّا معا.

فهذا الاشكال جعل العقول حيارى و الافهام صرعى فاختار كلّ‌

مهربا.

ترجمه:

اشكال ديگر

بلكه چگونه در تحت مقوله كيف تمام مقولات نه‌گانه واقع شوند.

اين اشكال ديگرى است كه بمراتب از محذور اوّل مشكل‌تر است و

بيان و توضيحش اينستكه مى‌گوئيم:

ارباب معقول علم را كيف نفسانى مى‌دانند، و علم عين معلوم بالذّات‌

است و معلوم بالذّات گاهى جوهر و زمانى « كمّ » و در برخى اوقات مقوله‌

ديگرى از مقولات نه‌گانه است پس لازم مى‌آيد جميع مقولات در مقوله كيف‌

مندرج باشند.

و اينكه اين اشكال را مشكل‌تر از محذور اوّل دانستيم جهتش آنستكه:

اسم الکتاب : فصول الحکمة؛ شرح فارسی بر منظومه(مبحث الهیات) المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 267
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست