responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 388

بيان مراد

قوله: و الحقّ هنا: مشار اليه « هنا » مبحث دلالت صيغه لا تفعل بر تكرار و مرّه مى‌باشد.

قوله: ما قلناه هناك: مشار اليه « هناك » مبحث دلالت صيغه افعل بر تكرار و مرّه مى‌باشد.

قوله: و لا يكون ذلك الّا بترك جميع افرادها: مشار اليه « ذلك » انزجار از فعل طبيعت مى‌باشد و ضمير در « افرادها » به طبيعت عود مى‌كند.

قوله: فانّه لو فعلها مرّة واحدة: ضمير در « فانّه » به مكلّف راجع بوده و ضمير مفعولى در « فعلها » به طبيعت عود مى‌كند.

متن:

تنبيه‌

لم نذكر هنا ما اعتاد المؤلّفون ذكره من بحثى اجتماع الامر و النّهى و دلالة النّهى على الفساد، لانّهما داخلان فى المباحث العقليّة، كما سيأتى و ليس هما من مباحث الالفاظ.

و كذلك بحث مقدّمة الواجب و مسئلة الضّدّ و مسئلة الاجزاء ليست من مباحث الالفاظ ايضا.

و سنذكر الجميع فى المقصد الثّانى (المباحث العقليّة) انشاء اللّه تعالى.

ترجمه:

تنبيه‌

عادتا و معمولا مؤلّفين كتب اصولى دو بحث « اجتماع امر و نهى» و « دلالت نهى بر فساد» را در مبحث نواحى متعرّض مى‌شوند ولى ما ايندو بحث را در اينجا نياورديم و جهتش آنستكه:

ايندو در مباحث عقليّه داخل بوده و ارتباطى به مباحث الفاظ ندارند از اينرو صحبت در اطراف اين دو مسئله را واگذار به مباحث عقليّه نموديم كه انشاء اللّه بزودى از آن بحث خواهيم كرد.

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست