responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 107

قوله: من طريق نصّ اهل اللّغة: مقصود از « نصّ » تصريح مى‌باشد.

قوله: او لكونه نفسه من اهل اللّغة: ضمير در « لكونه » به الانسان راجع است.

قوله: لاحد فى ذلك: مشار اليه « ذلك » صورت علم انسان مى‌باشد.

قوله: فانّه من الواضح الخ: ضمير در « فانّه » بمعناى « شأن » مى‌باشد.

قوله: و فى غيره مجاز: ضمير در « غيره » به ذلك المعنى عود مى‌كند.

قوله: و قد يشكّ فى وضع لفظ مخصوص: ضمير فاعلى در « يشكّ » به انسان عود مى‌كند.

قوله: فلا يعلم انّ استعماله فيه الخ: ضمير در « استعماله » به لفظ مخصوص و در « فيه » به معنى مخصوص عود مى‌كند.

قوله: فلا يحتاج الى نصب قرينة عليه: كلمه « فاء » نتيجه است براى « حقيقت بودن لفظ در معنا» و ضمير در « عليه » به معنا عود مى‌كند.

قوله: فيحتاج الى نصب القرينة: لفظ « فاء » نتيجه و تفريع است براى « مجاز بودن لفظ در معنا».

قوله: اى لتعيين انّه موضوع لذلك المعنى: ضمير در « انّه » به لفظ عود مى‌نمايد.

قوله: نذكر هنا اهمّها: مشار اليه « هنا » مبحث يازدهم بوده و ضمير در « اهمّها » به طرق و علامات راجع است.

متن:

الاولى التّبادر

دلالة كلّ لفظ على اىّ معنى لا بدّ لها من سبب، و السّبب لا يخلو فرضه عن احد امور ثلاثة:

المناسبة الذّاتيّة، و قد عرفت بطلانها.

او العلقة الوضعيّة.

او القرينة الحاليّة او المقاليّة.

فاذا علم انّ الدّلالة مستندة الى نفس اللّفظ من غير اعتماد على قرينة فانّه يثبت انّها من جهة العلقة الوضعيّة.

اسم الکتاب : بیان المراد؛ شرح فارسی بر اصول الفقه المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 107
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست