responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 379

ضمير منصوبى آن به مبتداء راجع است چنانچه ضمير مجرورى در « كونه » نيز به مبتداء عود مى‌كند.

قوله: و ان تأخّر: يعنى اگرچه مبتداء از خبرش مؤخّر بيايد، بنابراين كلمه « ان » وصليّه است نه شرطيّه.

قوله: و الفاعل يزول فاعليّته اذا تقدّم: كلمه « واو » حاليّه بوده و مقصود از « تقديم فاعل» تقديمش برفعل مى‌باشد.

قوله: و انّه عامل و معمول: كلمه « انّه » بفتح همزه تا معطوف باشد به « انّ المبتداء الخ» و ضمير منصوبى آن به مبتداء راجع است.

قوله: و الفاعل معمول ليس غيره: كلمه « واو » حاليّه بوده و ضمير در « غيره » به معمول راجع است.

قوله: و وجه الثّانى: يعنى اصل بودن فاعل و فرعيّت مبتداء.

قوله: انّ عامله لفظىّ: ضمير در « عامله » به فاعل عود مى‌كند.

قوله: و هو اقوى من عامل المبتداء: ضمير « هو » به عامل فاعل راجع است.

قوله: من عامل المبتداء المعنوى: كلمه « المعنوى » صفت است براى « عامل المبتداء».

قوله: و انّه انما رفع: كلمه « انّه » بفتح همزه بوده تا معطوف باشد بر « انّ عامله لفظىّ» و ضمير منصوبى آن به « فاعل » راجع است.

قوله: و ليس المبتداء كذلك: كلمه « واو » حاليّه بوده و مقصود از « كذلك » اينستكه رفع در مبتداء بجهت فرق بين آن و غيرش نيست.

قوله: بين المعانى: يعنى معانى موجود در كلام از قبيل فاعليّت، مفعوليّت، مبتدائيّت، خبريّت، حاليّت، تميز بودن، مضاف و مضاف اليه بودن و غيره.

شرح عربى:

ثمّ المبتداء اسم مجرّد عن العوامل اللّفظيّة غير المزيدة مخبرا عنه او وصفا رافعا لمكتفى به.

فالاسم يعمّ الصّريح و المأوّل و القيد الاوّل يخرج الاسم فى باب كان و

اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 379
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست