responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 215

مقصود اينستكه لفظ ضمائر متّصل مجرور همچون ضمائر منصوب متّصل مى‌باشد و حاصل كلام آنكه يك لفظ بوده كه هم بجاى نصب و هم در مورد جرّ بكار مى‌رود و آن سه تا لفظ است:

1- ياء متكلّم.

2- كاف خطاب.

3- هاء غيبت.

قوله: و كلّ مضمر له البناء يجب: ضمير در « له » به مضمر راجع است.

قوله: لشبهه بالحروف فى المعنى: ضمير در « لشبهه » به مضمر راجع است.

قوله: و قيل فى الوضع فى كثير: يعنى بسيارى از ضمائر از نظر وضع همچون حروف مى‌باشند باينمعنا كه يا وصفشان بريك و يا دو حرف مى‌باشد و از باب حمل اقلّ براكثر و تغليب حكم اكثر براقلّ مجموع ضمائر را مبنى خوانده‌اند و لو ضمائرى كه شباهت وضعى بحروف نداشته باشند.

قوله: و قيل لاستغنائه عن الاعراب: ضمير در « لاستغنائه » به مضمر راجع است.

قوله: باختلاف صيغته: يعنى صيغه مضمر.

قوله: و حكاها فى التّسهيل الّا الاوّل: ضمير فاعلى در « حكاها » به مصنّف و ضمير مفعولى به اقوال عود مى‌كند.

قوله: كلفظ ما نصب منها: ضمير در « منها » به ضمائر متّصله خود مى‌كند.

قوله: و ذلك ثلاثة الفاظ: مشار اليه « ذلك » الفاظ متّحد از ضمائر منصوبى و مجرورى مى‌باشد.

قوله: ياء المتكلّم: مثال وقوع (يا) در مورد نصب همچون ضربنى زيد و مثال وقوعش در موضع جرّ مانند مرّ زيد بى.

قوله: و كاف الخطاب: مثال وقوع (كاف) در مورد نصب مانند ضربك‌

اسم الکتاب : المباحث النحويه شرح سيوطى المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست