مقصود اينستكه لفظ ضمائر متّصل مجرور همچون ضمائر منصوب متّصل
مىباشد و حاصل كلام آنكه يك لفظ بوده كه هم بجاى نصب و هم در مورد جرّ بكار
مىرود و آن سه تا لفظ است:
1- ياء
متكلّم.
2- كاف
خطاب.
3- هاء
غيبت.
قوله: و كلّ مضمر له البناء يجب: ضمير در « له » به مضمر راجع است.
قوله: لشبهه بالحروف فى المعنى: ضمير در « لشبهه » به مضمر راجع است.
قوله: و قيل فى الوضع فى كثير: يعنى بسيارى
از ضمائر از نظر وضع همچون حروف مىباشند باينمعنا كه يا وصفشان بريك و يا دو حرف
مىباشد و از باب حمل اقلّ براكثر و تغليب حكم اكثر براقلّ مجموع ضمائر را مبنى
خواندهاند و لو ضمائرى كه شباهت وضعى بحروف نداشته باشند.
قوله: و قيل لاستغنائه عن الاعراب: ضمير در « لاستغنائه » به مضمر
راجع است.
قوله: باختلاف صيغته: يعنى صيغه
مضمر.
قوله: و حكاها فى التّسهيل الّا الاوّل: ضمير فاعلى
در « حكاها » به مصنّف و
ضمير مفعولى به اقوال عود مىكند.
قوله: كلفظ ما نصب منها: ضمير در « منها » به ضمائر متّصله خود مىكند.
قوله: و ذلك ثلاثة الفاظ: مشار اليه « ذلك » الفاظ متّحد از ضمائر منصوبى
و مجرورى مىباشد.
قوله: ياء المتكلّم: مثال وقوع
(يا) در مورد نصب همچون ضربنى زيد و مثال وقوعش در موضع جرّ مانند مرّ زيد بى.
قوله: و كاف الخطاب: مثال وقوع
(كاف) در مورد نصب مانند ضربك