و در صيغه جمع مذكّر غائب از ماضى يك وجه ديگر جايز است و آن عبارتست از « حيوا » بتخفيف ياء همچون « رضوا » .
و صيغه امر حاضرش « احى » مانند « ارض » مىباشد.
و مفرد مذكّر غائب از باب افعالش « احيى، يحيى» همچون « اعطى، يعطي» مىباشد.
و مفرد مذكّر غائب از باب مفاعلهاش « حايا، يحائى، محاياة» است چنانچه از باب استفعالش « استحيى، يستحيى، استحياء» مىباشد.
و برخى از عرب مىگويند:
استحى، يستحي، استحاءا.
و اين جهتش كثرت استعمال است همانطوريكه در « لا ادرى» ياء را بطور كثرت انداخته و مىگويند لا ادر (نمىدانم).
متن: الخامس المعتلّ الفاء و اللّام
و يقال له اللّفيف المفروق، فتقول:
وقى كرمى، يقي، يقيان، يقون الى آخر.
و الامر منه: ق، فيصير على حرف واحد و يلزمه الهاء فى الوقف نحو قه و تقول فى التّأكيد:
قينّ، قيانّ، قنّ، قنّ، قيانّ، قينانّ.
و بالخفيفة:
قين، قن، قن.
و تقول في وجى، يوجى كرضى، يرضى: ايج كارض.