responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 261

أسكران كان بن المراغة اذ هجا

تميما بجوّ الشّام ام متساكر

يعنى: آيا ابن مراغه در وقتيكه قبيله تميم را در فضاى شهر شام هجو نمود مست بود يا خود را به مستى زده بود.

كسيكه « سكران » و « ابن مراغه» را رفع داده « كان » را شأنيّه گرفته و ابن مراغه و سكران را مبتداء و خبر فرض نموده و جمله اسميّه مزبور را خبر كان قرار داده است.

ولى صواب بنظر ما اينست كه « كان » زائده مى‌باشد و اشهر در انشاد اين بيت آنستكه سكران منصوب بوده و ابن مرفوع مى‌باشد، بنابراين رفع « متساكر » بنابر اينستكه خبر براى « هو » محذوف مى‌باشد.

البتّه عكس اين اعراب نيز يعنى رفع سكران و نصب ابن روايت شده كه طبق آن اسم كان در آن مستتر مى‌باشد.

شرح‌

قوله: ان تتقدّم هى و لا شيئ منها عليه: ضمير « هى » و ضمير در « منها » به جمله مفسّره راجع بوده و ضمير در « عليه » به ضمير برمى‌گردد.

قوله: و الصّواب انّ كان زائدة: يعنى در قرائت رفع سكران و ابن المراغه صواب اينستكه « كان » را زائده بدانيم.

قوله: و الاشهر فى انشاده: يعنى فى انشاد البيت.

قوله: نصب سكران: بنابر اينكه خبر براى « كان » باشد.

قوله: و رفع ابن: بنابر اينكه اسم براى « كان » باشد.

متن:

و الثّانى‌

ان مفسّره لا يكون الّا جملة، و لا يشاركه فى هذا ضمير، و اجاز الكوفيّون و الاخفش تفسيره بمفرد له مرفوع نحو « كان قائما زيد، و ظننته قائما عمرو» و هذا ان سمع خرّج على انّ المرفوع مبتداء، و اسم كان و ضمير ظننته راجعان اليه لانّه فى نيّة

اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 261
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست