responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 194

شرح‌

قوله: ودّوا لو تدهن فيدهنوا: آيه (9) از سوره قلم.

قوله: لعلّى ابلغ الاسباب‌ الخ: آيا (36) و (37) از سوره غافر.

قوله: انّه عطف على معنى الخ: ضمير در « انّه » به « فاطّلع » عود مى‌كند.

قوله: و هو لعلّى ان ابلغ الخ: ضمير « هو » به معناى لعلّ ابلغ عود مى‌كند.

قوله: و يحتمل انّه عطف على الاسباب: ضمير در « انّه » به فاطّلع عود مى‌كند.

قوله: انّ فى هذه القرائة: اين عبارت مقول قول كوفى است.

متن: و امّا فى المركّبات فقد قيل فى قوله تعالى: «ومن آيات ان يرسل الرّياح مبشّرات و ليذيقكم» انّه على تقدير ليبشّركم و ليذيقكم، و يحتمل انّ التّقدير: و ليذيقكم و ليكون كذا و كذا أرسلها، و قيل فى قوله تعالى‌ «اوكالّذى مرّ على قرية» انّه على معنى أرأيت كالّذى حاجّ او كالّذى مرّ و يجوزان يكون على اضمار فعل، اى أو رأيت مثل الّذى، فحذف لدلالة «ألمتر الى الّذى حاجّ» عليه، لانّ كليهما تعجب، و هذا التّأويل هنا و فيما تقدّم أولى، لانّ اضمار الفعل لدلالة المغنى عليه أسهل من العطف على المعنى، و قيل: الكاف زائدة، اى‌ ألم تر الى الّذى حاجّ‌ او الّذى مرّ و قيل: الكاف اسم بمعنى مثل معطوف على الّذى، اىّ ألم تنظر، الى الّذى حاجّ او الى مثل الّذى مرّ.

ترجمه:

وقوع عطف بر توهّم در مركّبات‌

امّا وقوع عطف بر توهّم در مركّبات پس برخى از ادباء در فرموده حقتعالى كه ذيلا نقل مى‌شود بآن قائل شده‌اند:

و من آياته ان يرسل الرّياح مبشّرات و ليذيقكم‌ ( و از جمله آيات خداوند آنست كه او بادهاى بشارت‌آور را مى‌فرستد و اينكه بچشاند بشما از رحمتش).

اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست