اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد الجزء : 1 صفحة : 192
مىباشد.
قوله: و حفظا من كلّ شيطان مارد: آيه (7) از سوره صافات.
قوله: انّه عطف على معنى الخ: ضمير در « انّه » به حفظا عود مىكند.
قوله: و هو انّا خلقنا الكواكب الخ: ضمير « هو » به معناى «انّازيّنا السّماء» برمىگردد.
قوله: و لقد زيّنا السّماء الدّنيا بمصابيح الخ: آيه 50) از سوره ملك.
قوله: و يحتمل ان يكون مفعولا لاجله: ضمير در « يكون » به « حفظا » برمىگردد.
قوله: و عليهما: يعنى و بنابر اينكه مفعول له و
يا مفعول مطلق باشد.
متن: و امّا المنصوب فعلا فكقراءة بعضهم «ودّوالو تدهن فيدهنوا» حملا على معنى ودّوا ان تدهن،
و قيل فى قراءة حفص
«لعلّىابلغ الاسباب اسباب السّموات فاطلع» بالنّصب: انّه عطف على معنى
لعلّى أبلغ، و هو لعلّى أن ابلغ، فانّ خبر لعل يقترن بانّ كثيرا، نحو الحديث « فلعلّ بعضكم ان يكون الحنّ
بحجّته من بعض» و يحتمل انّه عطف على الاسباب على حدّ:
للبس عباءة و تقرّ عينى
...
و مع هذين الاحتمالين فيندفع قولالكوفى: انّ هذه القراءة حجّة على
جواز النّصب فى جواب التّرجّى حملا له على التّمنّى.
ترجمه:
وقوع عطف بر توهّم در فعل منصوب
امّا وقوع عطف بر توهّم در فعل منصوب همچون قرائت برخى از قرّاء در
اين آيه شريفه:
ودّوا لو تدهن فيدهنوا ( كفّار دوست دارند كه تو با ايشان مدارا نموده تا ايشان نيز با تو
مدارا نمايند).
اسم الکتاب : الکلام الغنی؛ شرح فارسی بر باب چهارم مغنی المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد الجزء : 1 صفحة : 192