ضمير در « جزئياته » به كلّى راجع
بوده و مقصود از « جزئيّات » مصاديق و افراد مىباشد .
قوله : على حال كلّيها :
ضمير در « كلّيها » به جزئيّات عائد
است .
قوله : التى يستدلّ
فيها :
ضمير مؤنث در « فيها » به حجّت راجع
است .
قوله : على حكم كلّيها :
ضمير مؤنث در « كلّيها » به « الجزئيّات » راجعست .
قوله : هذا تعريفه
الصحيح :
ضمير در « تعريفه » به استقراء عائد
است .
قوله : لا غبار عليه :
ضمير در « عليه » به تعريف راجع
بوده و كلمه « غبار » بضمّ غين بمعناى گرد بوده
ولى در اينجا مقصود از آن اشكال و عيب است .
قوله : و تتبّعها :
ضمير مؤنث به « جزئيات » راجع است .
حاشيه : قوله : لاثبات حكم كلّى :
امّا بطريق التّوصيف، فيكون اشارة الى انّ المطلوب فى الاستقراء لا يكون
حكما جزئيّا كما سنحقّقه و امّا بطريق الاضافه .
فالتّنوين فى « كلّى » حينئذ عوض عن
المضاف اليه اى لا ثبات حكم كلّيها اى كلّى تلك الجزئيّات و هذا و ان اشتمل على الحكم
الجزئى و الكلّى كليهما بحسب الظاهر الّا انّه فى الواقع لا يكون المطلوب بالاستقراء
الّا الكلّى .