responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 345

3- عكس صورت دوّم يعنى مركب از صغراى موجبه كلّيّه و كبراى موجبه جزئيه مانند :

كلّ انسان حيوان و بعض الانسان اسود نتيجه بعض الحيوان اسود .

و مصنّف در متن با عبارت « او بالعكس » بهمين ضرب اشاره نموده چه آنكه چنانچه گفته شد ضرب سوّم عكس ضرب دوّم است زيرا صغراى آن موجبه كلّيه است و كبرايش موجبه جزئيه پس مرادش از « بالعكس » يعنى عكس خصوص ضرب دوّم نه ضرب اوّل بدليل اينكه ضرب اوّل عكسش خودش ميشود و ضرب عليحده‌اى از عكس آن حاصل نميشود .

قوله : فتأمل :

ممكنست اشاره باين باشد كه احتمالا مقصود از « عكس » عكس هردو ضرب يعنى ضرب اوّل و دوّم است منتهى در اين فرض تكرار لازم مى‌آيد يعنى ضرب اوّل دو مرتبه تكرار ميشود و اين ايرادى ندارد .

حاشيه : و امّا المنتجة للسّلب :

فاوّلها : المركّب من موجبة كلّية صغرى و سالبه كلّيه كبرى .

و الثانى : من موجبة جزئية صغرى و سالبد كلّية كبرى .

و اليهما اشار بقوله « و مع السّالبة الكلّية » الخ .

و الثالث : من موجبة كلّية صغرى و سالبة جزئية كبرى كما قال المصنّف « او الكلّية مع الجزئيّة » اى الموجبة الكلّية مع السّالبة الجزئية .

ترجمه و شرح :

ضروبى كه نتيجه سلبى دارند

1- صغرى موجبه كلّيه و كبرى سالبه كليّه مانند :

كلّ كاتب جسم و لا شى من الكاتب بشجر نتيجه بعض الجسم ليس بشجر .

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست