responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 344

و نتيجه هر شش ضرب جزئى است منتهى در سه ضرب موجب جزئيه و در سه ضرب ديگر سالبه جزئيه مى‌باشد .

حاشيه : امّا المنتجة للايجاب :

فاوّلها المركّب من موجبتين كلّيتين نحو : كلّ ج ب و كل ج الف، فبعض ب الف .

و ثانيها المركّب من موجبة جزئيّة صغرى و موجبة كلّيّة كبرى .

و الى هذين اشار المصنّف بقوله « لينتج الموجبتان » اى الصغرى مع الموجبة الكلّيّة اى الكبرى .

و الثالث : عكس الثانى اعنى المركب من موجبة كليه صغرى و موجبة جزئيّة كبرى .

و اليه اشار بقوله « او بالعكس » فليس المراد بالعكس، عكس الضّربين المذكورين اذ ليس عكس الاوّل الّا الاوّل فتامّل .

ترجمه و شرح :

ضروبى كه نتيجه ايجابى دارند

1- مركب از صغراى موجبه كليه با كبراى موجبه كليه مانند :

كلّ ج ب و كلّ ج الف، فبعض ب الف يا كلّ انسان حيوان و كلّ انسان ناطق نتيجه بعض الحيوان ناطق .

2- مركب از صغراى موجب جزئيه با كبراى موجبه كليه مانند :

بعض الحيوان ابيض و كلّ حيوان جسم نتيجه بعض الابيض جسم .

و مصنّف در عبارتى كه گفت يعنى « لينتج الموجبتان » باين دو ضرب اشاره نمود چه آنكه مقصود از « موجبتان » صغراى موجبه كليه و جزئيه بوده و مراد از « مع الموجبة الكليه » كبراى موجبه كليّه است .

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 344
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست