responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 319

پس مقصود از « ماء موصوله » صغرى است و على القاعده ضمير در صله يعنى « فيه الاصغر » بايد مؤنّث باشد ولى معذلك ضمير را مصنّف از اينجهت مذكّر آورد تا مراعات لفظ موصول شده باشد .

حاشيه : قوله : الصغرى :

لاشتمالها على الاصغر .

ترجمه : مرحوم محشّى در ذيل كلام مصنّف يعنى « الصغرى » ميفرمايد :

وجه ناميدن اين مقدّمه به « صغرى » از اينرو است كه بر اصغر مشتمل مى‌باشد .

حاشيه : قوله : الكبرى :

لاشتمالها على الاكبر .

ترجمه : مرحوم محشّى در ذيل عبارت مصنّف يعنى « الكبرى » ميفرمايد :

اين مقدمه را از اينجهت به « كبرى » ناميده‌اند كه مشتمل بر « اكبر » مى‌باشد .

متن : و الاوسط امّا محمول فى الصغرى و موضوع فى الكبرى فهو الشّكل الاوّل او محمولهما او موضوعهما فالثالث او عكس الاوّل فالرّابع.

ترجمه :

اشكال اربعه‌

حد وسط يا در صغرى محمول و در كبرى موضوع قرار ميگيرد كه در اينصورت قياس را شكل اوّل خوانند . يا در هردو محمول است كه بآن شكل دوّم گفته و يا در هردو موضوع واقع گشته كه آنرا شكل سوّم ميگوين يا عكس شكل يعنى در صغرى موضوع و در كبرى محمول است كه در اينصورت از آن شكل چهارم نام برند .

حاشيه : قوله : الشكل الاوّل :

يسمّى اوّلا، لانّ انتاجه بديهى و انتاج البواقى نظرى، يرجع اليه،

آثار الباقية في شرح الحاشية، ص

اسم الکتاب : آثار الباقية في شرح الحاشية المؤلف : ذهنی تهرانی، سید محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست