و وقتى آنرا با اصل قضيّه ضميمه نموده و تشكيل قياسى دهيم باين شرح :
كلّ كاتب متحرّك الاصابع مادام كاتبا ( صغرى ) و لا شئ من متحرك
الاصابع بكاتب مادام متحرك الاصابع ( كبرى ) نتيجهاش چنين ميگردد : دائما يا بالضروره هيچ نويسندهاى ماداميكه نويسنده
است نويسنده نيست و اين معنا خلاف واقع و امر مستحيلى است .
متن : و الخاصّتان
حينيّة لا دائمه.
ترجمه : و عكس خاصّتان،
حينيّه لا دائمه مىشود .
حاشيه : قوله : و الخاصّتان
اى « المشروطة الخاصّة و العرفية الخاصّة » تنعكسان الى حينيّة مطلقة مقيّدة باللّادوام
امّا انعكاسهما الى الحينية المطلقة :
فلانّه كلّما صدقت « الخاصّتان » صدقت « العامّتان » و قد مرّ انّه كلّما صدقت العامّتان صدقت
فى عكسهما « الحينيّة المطلقة » .
و امّا اللّادوام :
فبيان صدقه انّه لو لم يصدق لصدق نقيضه و نضّم هذا النقيض الى الجزء الاوّل
من الاصل فينتج نتيجة و نضّمه الى الجزء الثّان من الاصل فينتج ما ينافى تلك النتيجة .
ترجمه و شرح :
عكس مشروطه و عرفيّه خاصّه
مرحوم محشّى در ذيل عبارت مصنّف يعنى « و الخاصّتان » ميفرمايد :
مقصود از « خاصّتان » مشروطه خاصّه
و عرفيه خاصّه مىباشد .