است ولى اين تركيب از نظر ارباب منطق اعتبارى نداشته و آن را در زمره
قضاياى مركّبه نياوردهاند .
حاشيه : و اعلم :
انّه كما يصحّ تقييد هذه القضايا الاربع باللّادوام الذّاتى كذلك يصحّ
تقييد ما سوى المشروطة العامة من تلك الجملة باللّاضرورة الوصفيّة .
فالاحتمالات الحاصلة من ملاحظة كلّ من تلك القضايا الاربع مع كلّ من تلك
القيود الاربعة ستّة عشر، ثلاثة منها غير صحيحة و اربعة منها صحيحة معتبرة و التّسعة
الباقية صحيحة غير معتبرة .
ترجمه و شرح : مرحوم محشّى
ميفرمايند :
همانطوريكه چهار قضيه
نامبرده يعنى : مشروطه عامه،
عرفيه عامه، وقتيّه مطلقه و منتشره مطلقه را به « لا دوام
ذاتى » مقيّد ميكنند
همچنين صحيح است قيد « لا ضرورت ذاتى » را با آنها آورد و نيز ميتوان تمام قضاياى هشتگانه بسيطه را به « لا ضرورية وصفيّه » مقيّد نمود باستثناء مشروطه عامّه زيرا جهت در اين قضيه « ضرورة بحسب وصف » است و پرواضح است
كه با اين جهت « لا ضرورة بحسب وصف » تنافى و تهافت دارد .
پس در
نتيجه بايد گفت از ملاحظه قضاياى چهارگانه ياد
شده ( مشروطه عامه، عرفيه عامه،
وقتيه مطلقه و منتشره مطلقه )
با چهار قيد مذكور يعنى ( لا دوام ذاتى،
لا دوام وصفى، لا ضرورت ذاتى و لا ضرورت وصفى ) شانزده قضيّه مركّبه حاصل ميشود كه سه تاى آنها صحيح نيست و آنها عبارتند
از :