أي: ليأخذ منه قيمته يوم ولد،
كما ذكره الأصحاب.قوله عليه السلام: خذ ابنهأي: لتأخذ منه ما عرفت
بتغريره، و لعله عليه السلام كان يعلم إذنه في الواقع، فكان هذا حيلة لأن يجيز
ظاهرا أيضا، كما كان دأبه عليه السلام في أمثاله.
الحديث الرابع و الثلاثون: صحيح.
و يدل على أن أمثال تلك التصرفات أيضا مسقطة للخيار.
الحديث الخامس و الثلاثون: ضعيف على المشهور.
اسم الکتاب : ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 11 صفحة : 44