و يظهر منه أيضا أن المراد بالشراء الأولوية. و كلمة" لو"
في قوله" و لو اشتريت" وصلية.
و قال في النهاية: لا بأس أن يتخارج القوم في الشركة تكون بينهم،
فيأخذ هذا عشرة دنانير و هذا عشرة دنانير. و التخارج التفاعل من الخروج، و كأنه
يخرج كل واحد من ملكه إلى صاحبه بالبيع[1].