responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسیر القرآن الکریم المؤلف : الملا صدرا    الجزء : 0  صفحة : 105

مقدمات ما قال فيها أثبت و برهن عليها في كتابه الأسفار الأربعة.

50- مفاتيح الغيب- هذا الكتاب الذي من غرر كتب صدر المتألهين و أهمها كتب كمقدمة لتفسيره الكبير الذي لم يوفّق لإتمامه. و لكونه مؤلّفة في أواخر عمره الشريف. يعدّ من المصادر المهمة لآرائه و هو أقرب من كتبه الآخر إلى المطالب العرفانية الصرفة. و قد رتب على مقدمة و عشرون مفتاحا.

ذكر فيه من تأليفاته تعليقات حكمة الإشراق (ص 248) و تفسير سورة الواقعة (ص 635) و رسالة الحدوث (ص 403 و مواضع أخر) و الشواهد الربوبية (ص 240 و 106 و 421 و 446) و المبدأ و المعاد (ص 106 و 266 و 421).

طبع بتهران طبعة حجرية مع تعليقات المولى علي النوري و أخيرا ضمن منشورات «انجمن إسلامى حكمت و فلسفه ايران» بتصحيح محمد خواجوي سنة 1363 ش. مع بعض التعليقات المذكورة. و ترجمه المصحح إلى اللغة الفارسية، و هي مطبوعة أخيرا أيضا.

51- الواردات القلبية في معرفة الربوبية. رسالة مرتّبة على أربعين فيضا يكنى و يصرح فيها بالمطالب الذوقية و الحكمية. يبتدئ عن الوجود و أنه الحق و بيان صفاته و ترتيب العالم الكبير، ثم الصغير و لزوم تهذيب النفس، و مدى تعاليها إذا أكملت ثم التشنيع على المخالفين من الظاهريين و أعوان الجبابرة، و مواعظ للسالكين و القارين.

طبعت ضمن رسائله التسعة (ص 238- 277) و أيضا مفردة مع ترجمتها بالفارسية ضمن منشورات «انجمن فلسفه ايران» (رقم 49) سنة 1399 ق ه بتصحيح و ترجمة دكتر أحمد شفيعيها.

52- قال قدس سره في التفسير [2/ 243]- بعد ذكر

الحديث النبوي صلّى اللّه عليه و آله: «خلق اللّه الأرواح ...»

-: «و نحن قد عملنا في شرح هذا الحديث و تعيين‌

اسم الکتاب : تفسیر القرآن الکریم المؤلف : الملا صدرا    الجزء : 0  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست