responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 434

وله أورده ابن شهرآشوب في المناقب:
انا مولى محمد وعلي * والإمامين شبر وشبير انا مولى وزير احمد يا من * يد حبا ملكه بخير وزير انا مولى الكرار يوم حنين * والظبا قد تحكمت في النحور انا مولى لمن به افتتح الاسلام * حصني قريظة والنضير والذي علم الأرامل في بدر * على المشركين جز الشعور من مضت ليلة الهرير وقتلاه * جزافا يحصون بالتكبير وله مقطعات تحتوي على البيت والبيتين والثلاثة في مدح أمير المؤمنين ع أوردها ابن شهرآشوب في المناقب كقوله:
نفسي فداء علي من امام هدى * مجاهد في سبيل الله كرار وقوله:
بالمصطفى وبصهره * ووصيه يوم الغدير وقوله:
أفدي الذي رجعت له * شمس النهار كما مر ودعا فطار به البساط * كما روينا في الخبر وقوله:
انا مولاي علي ذو العلى * ليس مولاي فلانا ودلاما اتوالى خاصف النعل الذي * لم يكن يأكل أموال اليتامى وقوله:
وبالنبي المصطفى أقتدي * والعترة الطيبة الطاهرة بالأنجم الزهر نجوم الهدى * وبالبحور الجمة الزاخرة وقوله:
أبعد سبعين ما سوغتني ابدا * الا غرورا بتعليل المنى أملي هيهات قد أبصرت عيني محجتها * في قصد أخراي فيما هو علي ولي فمذهبي أن خير الناس كلهم * بعد النبي أمير المؤمنين علي وقال كما في المناقب مشيرا إلى قول أمير المؤمنين ع ما معناه ما زلت مظلوما من صغري كان عقيل إذا رمد يقول لا تذروني حتى تذروا عليا فاذر وليس بي رمد:
وقديما كان البرئ يداوى * وسوى ذلك البرئ عليل حين كانت تذر عين علي * كلما التاث أو تشكى عقيل وقال في أمير المؤمنين ع أورده في المناقب:
فديت فتى دعاه جبرئيل * وهم بين الخنادق في انحصار وعمرو قد سقاه الموت صرفا * ذباب السيف مشحوذ الغرار دعا ان لا فتى الا علي * وان لا سيف الا ذو الفقار وله في الزهراء ع ابيات يرد بها على مروان بن أبي حفصة أوردها ابن شهرآشوب في المناقب:
أكان قولك في الزهراء فاطمة * قول امرئ لهج بالنصب مفتون عيرتها بالرحى والحب تطحنه * لا زال زادك حبا غير مطحون وقلت إن رسول الله زوجها * مسكينة بنت مسكين لمسكين ست النساء غدا في الحشر يخدمها * أهل الحنان بحور الخرد العين وأورد له ابن شهرآشوب في المناقب مقطعات عند ذكر سير الأئمة ع في جماعة من العلويين لم يسمهم منها وله أورده في سيرة أمير المؤمنين ع فيمكن كونه في مدحه ع أو مدح علوي:
فأنت امامنا المهدي فينا * وليس لمن يخالفنا امام وأنت العروة الوثقى أمرت * فليس لها من الله انفصام وقوله أورده في سيرة زين العابدين ع والظاهر أنها في غيره:
أنت الامام الذي لولا ولايته * ما صح في العدل والتوحيد معتقدي وأنت أنت مكان النور من بصري * يا سيدي ومحل الروح من جسدي أعيذ قلبك من واش يغلظه * بقل هو الله لم يولد ولم يلد وقوله في أحد العلويين:
فأنتم أهل بيت كان فيه * بأمر الله يخدم جبرئيل وليس على فخاركم مزيد * وليس إلى مرامكم سبيل أبوك أبو أئمتنا علي * وأمك أم سادتنا البتول فمن يرجو مداك وأنت ممن * إليهم كل مكرمة تئول فكيف وليس يلقى مثل بيت * أبو السبطين فيه والرسول وقوله في بعض العلويين أيضا:
إذا غاب بدر الدجى فانظر * إلى ابن النبي أبي جعفر ترى خلقا منه يزري به * وبالفرقدين وبالمشتري امام ولكن بلا شيعة * ولا بمصلى ولا منبر وقوله في بعض الاشراف:
وأنت ابن الذي حملته يوم * البساط بأمره الريح العقيم ومن ردت عليه الشمس فيهم * وقد اخذت مطالعها النجوم بطاعتكم فروض الله تقضي * وحبكم الصراط المستقيم وقوله فيمن ينسب إلى الرسول ص:
يا باني الشرف الذي * أوفى وعم وطبقا سببا بأسباب النبي * وجبرئيل معلقا وقوله فيمن هو سمي الرضا ع:
يا ابن من تؤثر المكارم عنه * ومعاني الآداب تمتاز منه من سمي الرضا علي بن موسى * رضي الله عن أبيه وعنه وقوله في مثل ذلك:
وسمي الرضا علي بن موسى * لك فعل يرضي صديقك عنكا وقوله في أحد الاشراف:
اهلا وسهلا بالأغر * من الميامين الغرر اهلا وسهلا بابن زمزم * والمشاعر والحجر يا ابن الذي لولاه ما * اقتربت ولا انشق القمر

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 5  صفحة : 434
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست