responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 338

مطبوع. 5 حواشي على مشاعر صدر الدين الشيرازي مطبوع مع العرشية لملا صدرا في مجلد واحد. 6 تصحيح المثنوي المولوي مطبوع. 7 حواشي على كتاب المبدأ والمعاد لملا صدرا الشيرازي مطبوع.
8 ترجمة السيد حسين الطباطبائي المتخلص بمجير مطبوعة مع الديوان المذكور. 9 حواشي على كتاب الشفا لابن سينا انتهى.
ومن ذلك تعلم أن عمره وتأليفه كان مقصورا على علم الحكمة العقلية.
بعض الحكايات عنه ذكر صاحب المجلة عدة حكايات عنه انتخبنا منها ما يلي:
1 يقال أنه خطب إحدى بنات عمه في بلدة زوارة فابى عمه ان يزوجه نظرا لفقره ولما كان يحب ابنة عمه هذه حبا شديدا لم يتزوج بغيرها طول حياته.
2 يقال إن الشاه ناصر الدين القاجاري عرض عليه ان يزوجه إحدى بناته فأبي وقال إن كانت عاقلة وهي شابة من بنات الملوك لا ترضى ان تتزوج برجل شيخ أبيض الشعر فقير مثلي.
3 يقال إن بعض الطلبة كتب رسالة في جواز انفكاك العلة عن المعلول وعرضها على الميرزا جلوة فلم يقرأها وقال إن كان يجوز انفكاك العلة عن المعلول فيجوز ان لا تثبت هذه الرسالة مدعى مؤلفها.
4 جاء السيد جمال الدين الأفغاني إلى طهران وأحب الاجتماع مع ميرزا جلوة فطلب أصحاب جلوة منه ان يزور جمال الدين فابى وبعد اصرار كثير منهم زاره جلوة فاخذ جمال الدين في خطابات مهيجة في لزوم اتحاد المسلمين والتحرر من العبودية للحكام الظلمة كل ذلك وجلوة ساكت لم ينبس ببنت شفة إلى أن تمت الخطابة ثم خرج من المجلس فسئل عن سبب خروجه فقال لأهئ كفني وأجاهد.
1623: السيد أبو الحسن ابن السيد محمد الأمين ابن السيد علي ابن السيد محمد الأمين ابن السيد أبي الحسن موسى ابن السيد حيدر ابن السيد أحمد الحسيني العاملي ابن عم المؤلف.
توفي حدود سنة 1304 في قرية نيحا ودفن بها:
كان فاضلا أديبا شاعرا قرأ في حنويه في مدرسة الشيخ محمد علي عز الدين وفي جبع في مدرسة الشيخ عبد الله نعمة وقرأ في الصوانة على الشيخ جعفر مغنية استحضره أبوه لتعليم أولاده. ومن شعره قوله من قصيدة مفتخرا:
ونفس لها فوق السماك مراتب * لشهم على العلياء دلت مخايله خدين السد احلف الندا موئل الهدى * إلى الجود والاحسان هشت شمائله ولا صعبة الا وروض صعبها * ولا مورد الا سقته مناهله له أحمد جد له حيدر أب * فمن ذا يجاريه ومن ذا يساجله له المجتبى عم وفاطم أمه * فمن ذا يباريه ومن ذا يناضله تفرع من دوح النبوة أصله * أواخره تحوي العلى وأوائله منازله من فوق كيوان قد غدت * وطال على الدنيا وقل مماثله ففاخر حتى لم يجد من مفاخر * وطاول حتى لم يجد من يطاوله 1624: الحاج أبو الحسن بن محمد بن زمان بن عناية الله التستري توفي سنة 1143.
ذكره السيد عبد الله بن نور الدين بن نعمة الله الجزائري في ذيل اجازته الكبيرة الذي هو بمنزلة تتمة أمل الآمل وظاهره ان اسمه كنيته فقال: كان عالما ذكيا حسن الادراك رضي الأخلاق مستجمعا لصفات الخير كلها من أقران والدي وشركائه في الدرس عند جدي وله منه إجازات متعددة ولما توفي رثيته بمرثية رسمت على لوح قبره اه.
1625: أبو الحسن المخزومي اسمه علي بن عبد الله بن عمران 1626: أبو الحسن المدائني صاحب السير اسمه علي بن محمد المدائني.
1627: أبو الحسن المدني اسمه علي بن عبيد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب.
1628: أبو الحسن المرادي لم نعرف أسمه وأورد له ابن شهرآشوب في المناقب هذه الأبيات:
يا سائلي عن علي والأولى عملوا به من السوء ما قالوا وما فعلوا لم يعرفوه فعادوه لجهلهم والناس كلهم أعداء ما جهلوا 1629: الشيخ أبو الحسن المرندي النجفي توفي سنة 1352 كما وجدته في مسودة الكتاب وفي الذريعة توفي بمشهد الشاه عبد العظيم في المحرم سنة 1349.
كان عالما فاضلا له كتاب مجمع النورين وملتقى البحرين في أحوال الزهراء ع مطبوع وعليه تقاريظ جملة من العلماء يروي اجازة عن المولى محمد علي ابن الحاج محمد حسن الخوانساري وعن الشرابياني وميرزا حسين الخليلي والشيخ عبد الله المازندراني والشيخ محمد طه نجف.
1630: أبو الحسين في نظم الأخبار هكذا ذكره ابن شهرآشوب في المناقب، والظاهر أنه نظم الأخبار الواردة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وجمع ذلك في كتاب سماه نظم الأخبار. ولم نعرف اسمه، وأورد له ابن شهرآشوب في المناقب هذه الأبيات:
اخذ النبي يد الحسين وصنوه * يوما وقال: وصحبه في مجمع من ودني يا قوم أو هذين أو * أبويهما فالخلد مسكنه معي ومن ذلك يظهر تشيعه.
1631: أبو الحسن المقري اسمه علي بن أسباط.
1632: أبو الحسن المقري البغدادي في النقد: اسمه محمد بن أحمد بن مخزوم اه ولكن الموجود في النسخ كلها ومنها نسخ النقد أبو الحسين بدل أبو الحسن.
1633: أبو الحسن المكفوف اسمه علي بن خليد.

اسم الکتاب : أعيان الشيعة المؤلف : الأمين، السيد محسن    الجزء : 2  صفحة : 338
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست