وبعد ، فإن من يراجع حياة ابن عربي يجد
: أن منهجه غريب عن منهج الشيعة والتشيع ، وعن كل ما قرره أهل البيت عليهمالسلام ، وأن سمات التسنن
العميق ظاهرة عليه في مختلف المجالات التي تصدى للحديث عنها ..
ونحن نورد في هذا الفصل «متفرقات»
من هذه السمات ، ونماذج من تلك المناهج ، تؤكد هذه الحقيقة ، فنقول :