حول العرش ، فقال :
لا ، المؤمن أكرم على الله من أن يجعل روحه في حوصلة طير ( و ) لكن في أبدان
كأبدانهم [١].
٢ ـ صحيح محمّد بن قيس المروي في الخصال
عن الاِمام الباقر عليه السلام قال : سأل الشامي ... عن العين التي تأوي إليها
أرواح المشركين؟ فقال : هي عين يقال لها سلمى [٢].
٣ ـ صحيح الكناسي المروي في الكافي عن
الباقر عليه السلام ... : إنّ لله جنّة خلقها الله في المغرب ... واليها تخرج
أرواح المؤمنين من حفرهم عند كل مساء ... وإنّ لله ناراً في المشرق خلقها ليسكنها
أرواح الكفار ... [٣].
٤ ـ صحيح الاَحول المروي فيه قال : سألت
أبا عبدالله عليه السلام عن الروح التي في آدم قوله : (فاذا سويته ونفخت فيه من روحي )[٤]
، قال : هذه روح مخلوقة ، والروح في عيسى مخلوقة [٥].
٥ ـ حسنة حمران قال : سألت أبا عبدالله
عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ : ( وروح منه
) [٦] قال : هي
روح الله مخلوقة خلقها الله في آدم وعيسى [٧].
٦ ـ صحيح أبي بصير المروي في الكافي قال
: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزّ وجلّ : (ويسئلونك عن الروح قل الروح من أمرِ ربي)[٨] ،