responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 689

99-/11721 _4- وَ عَنْهُ،قَالَ:حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنِ الْقَاسِمِ،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ،عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «قَوْلُهُ تَعَالَى: فَإِذٰا فَرَغْتَ فَانْصَبْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) حَاجّاً،فَنَزَلَتْ فَإِذٰا فَرَغْتَ مِنْ حِجَّتِكَ فَانْصَبْ عَلِيّاً لِلنَّاسِ».

99-/11722 _5- وَ عَنْهُ،قَالَ:حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْقَاسِمِ،عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ،بِإِسْنَادِهِ إِلَى الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: « فَإِذٰا فَرَغْتَ فَانْصَبْ عَلِيّاً بِالْوَلاَيَةِ».

99-/11723 _6- مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ:عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ وَ غَيْرِهِ،عَنْ سَهْلٍ،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى،وَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ،جَمِيعاً،عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ،عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ،وَ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ عَمْرٍو،عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ أَبِي الدَّيْلَمِ،عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)-فِي حَدِيثٍ طَوِيلٍ-قَالَ: «فَقَالَ اللَّهُ جَلَّ ذِكْرُهُ: فَإِذٰا فَرَغْتَ فَانْصَبْ* وَ إِلىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ يَقُولُ:إِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ عَلَمَكَ وَ أَعْلِنْ وَصِيَّكَ،فَأَعْلِمْهُمْ فَضْلَهُ عَلاَنِيَةً،فَقَالَ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ):مَنْ كُنْتُ مَوْلاَهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاَهُ،اللَّهُمَّ وَالِ مَنْ وَالاَهُ،وَ عَادِ مَنْ عَادَاهُ،ثَلاَثَ مَرَّاتٍ».

99-/11724 _7- ابْنُ شَهْرِ آشُوبَ:عَنِ الْبَاقِرِ وَ الصَّادِقِ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ) ،فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ :

«أَ لَمْ نُعْلِمْكَ مَنْ وَصِيُّكَ؟فَجَعَلْنَاهُ نَاصِرَكَ وَ مُذِلَّ عَدُوِّكَ اَلَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ وَ أَخْرَجَ مِنْهُ سُلاَلَةَ الْأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يُهْتَدَى بِهِمْ وَ رَفَعْنٰا لَكَ ذِكْرَكَ فَلاَ أُذْكَرُ إِلاَّ ذُكِرْتَ مَعِي فَإِذٰا فَرَغْتَ مِنْ دِينِكَ [1]فَانْصَبْ عَلِيّاً لِلْوَلاَيَةِ تَهْتَدِي بِهِ الْفِرْقَةُ».

99-/11725 _8- وَ عَنْ عَبْدِ السَّلاَمِ بْنِ صَالِحٍ،عَنِ الرِّضَا(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): « أَ لَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ يَا مُحَمَّدُ،أَ لَمْ نَجْعَلْ عَلِيّاً وَصِيَّكَ؟ وَ وَضَعْنٰا عَنْكَ وِزْرَكَ ثِقْلَ مُقَاتَلَةِ الْكُفَّارِ وَ أَهْلِ التَّأْوِيلِ بِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ) وَ رَفَعْنٰا لَكَ [بِذَلِكَ] ذِكْرَكَ أَيْ رَفَعْنَا مَعَ ذِكْرِكَ يَا مُحَمَّدُ لَهُ رُتْبَةً».

99-/11726 _9- وَ عَنْ أَبِي حَاتِمٍ الرَّازِيِّ:أَنَّ جَعْفَرَ بْنَ مُحَمَّدٍ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ) قَرَأَ فَإِذٰا فَرَغْتَ فَانْصَبْ قَالَ:«فَإِذَا فَرَغْتَ مِنْ إِكْمَالِ الشَّرِيعَةِ فَانْصَبْ عَلِيّاً لَهُمْ إِمَاماً».

99-/11727 _10- الْبُرْسِيُّ:بِالْإِسْنَادِ،يَرْفَعُهُ إِلَى الْمِقْدَادِ بْنِ الْأَسْوَدِ الْكِنْدِيِّ(رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ)،قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)وَ هُوَ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ،وَ يَقُولُ:«اللَّهُمَّ اعْضُدْنِي،وَ اشْدُدْ أَزْرِي،وَ اشْرَحْ لِي صَدْرِي،وَ ارْفَعْ


_4) -تأويل الآيات 2:4/812.
_5) -تأويل الآيات 2:5/812.
_6) -الكافي 1:3/233.
_7) -المناقب 3:23.
_8) -المناقب 3:23.
_9) -المناقب 3:23.
_10) -....الفضائل لابن شاذان:151،البحار 36:63/116.

[1] في المصدر:من دنياك.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 689
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست