responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 331

سورة الحشر

فضلها

99-/10597 _1- ابْنُ بَابَوَيْهِ:بِإِسْنَادِهِ،عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ،عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،قَالَ: «مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْحَشْرِ لَمْ تَبْقَ جَنَّةٌ وَ لاَ نَارٌ وَ لاَ عَرْشٌ وَ لاَ كُرْسِيٌّ وَ لاَ حُجُبٌ وَ لاَ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ لاَ الْأَرَضُونَ السَّبْعُ وَ الْهَوَاءُ وَ الرِّيحُ وَ الطَّيْرُ وَ الشَّجَرُ وَ الْجِبَالُ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ الْمَلاَئِكَةُ،إِلاَّ صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ،وَ إِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَوْ لَيْلَتِهِ مَاتَ شَهِيداً».

99-/10598 _2- وَ مِنْ(خَوَاصِّ الْقُرْآنِ):رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ كَانَ مِنْ حِزْبِ اللَّهِ الْمُفْلِحِينَ،وَ لَمْ يَبْقَ جَنَّةٌ وَ لاَ نَارٌ وَ لاَ عَرْشٌ وَ لاَ كُرْسِيٌّ وَ لاَ حُجُبٌ وَ لاَ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ لاَ الْأَرَضُونَ السَّبْعُ وَ لاَ الطَّيْرُ فِي الْهَوَاءِ وَ لاَ الْجِبَالُ وَ لاَ شَجَرٌ وَ لاَ دَوَابُّ وَ لاَ مَلاَئِكَةٌ،إِلاَّ صَلَّوْا عَلَيْهِ وَ اسْتَغْفَرُوا لَهُ،وَ إِنْ مَاتَ فِي يَوْمِهِ أَوْ لَيْلَتِهِ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ،وَ مَنْ قَرَأَهَا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ أَمِنَ مِنَ الْبَلاَءِ حَتَّى يُصْبِحَ.وَ مَنْ صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ،يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ وَ الْحَشْرَ وَ يَتَوَجَّهُ إِلَى أَيِّ حَاجَةٍ شَاءَهَا وَ طَلَبَهَا،قَضَاهَا اللَّهُ تَعَالَى،مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً».

99-/10599 _3- وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ): «مَنْ كَتَبَهَا وَ عَلَّقَهَا وَ تَوَجَّهَ فِي حَاجَةٍ،قَضَاهَا اللَّهُ لَهُ،مَا لَمْ تَكُنْ فِي مَعْصِيَةٍ».

99-/10600 _4- وَ قَالَ الصَّادِقُ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ): «مَنْ قَرَأَهَا لَيْلَةَ جُمُعَةٍ أَمِنَ مِنْ بَلاَئِهَا إِلَى أَنْ يُصْبِحَ.وَ مَنْ تَوَضَّأَ عِنْدَ طَلَبِ حَاجَةٍ ثُمَّ صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ الْحَمْدَ وَ السُّورَةَ إِلَى أَنْ يَفْرُغَ مِنَ الْأَرْبَعِ رَكَعَاتٍ وَ يَتَوَجَّهُ إِلَى حَاجَةٍ،يُسَهِّلُ اللَّهُ أَمْرَهَا.وَ مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءٍ طَاهِرٍ وَ شَرِبَهَا رُزِقَ الذَّكَاءَ وَ قِلَّةَ النِّسْيَانَ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى».


_1) -ثواب الأعمال:117.
_2) -......
_3) -خواصّ القرآن:21،53«مخطوط».
_4) -خواص القرآن:10«مخطوط».
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست