responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 272

في(نوادر الحكمة).

99-/10437 _4- الطَّبْرِسِيُّ،قَالَ:رُوِيَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ): «أَنَّ مَوَاقِعَ النُّجُومِ:رُجُومُهَا لِلشَّيَاطِينِ».

99-/10438 _5- الشَّيْبَانِيُّ فِي(نَهْجِ الْبَيَانِ)،قَالَ:رُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ):أَنَّهُ قَالَ: «كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يَحْلِفُونَ بِالنُّجُومِ،فَقَالَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ:لاَ أَحْلِفُ بِهَا،وَ قَالَ:مَا أَعْظَمَ إِثْمَ مَنْ يَحْلِفُ بِهَا،وَ إِنَّهُ لَقَسَمٌ عَظِيمٌ عِنْدَ الْجَاهِلِيَّةِ».

قوله تعالى:

إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتٰابٍ مَكْنُونٍ* لاٰ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ [77-79]

99-/10439 _1- الشَّيْخُ فِي(التَّهْذِيبِ):بِإِسْنَادِهِ،عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ فَضَّالٍ،عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَكِيمٍ، وَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الصَّبَّاحِ،جَمِيعاً،عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ،عَنْ أَبِي الْحَسَنِ(عَلَيْهِ السَّلاَمُ)،قَالَ: «الْمُصْحَفُ لاَ تَمَسَّهُ عَلَى غَيْرِ طُهْرٍ،وَ لاَ جُنُباً،وَ لاَ تَمَسَّ خَيْطَهُ [1]،وَ لاَ تُعَلِّقْهُ،إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: لاٰ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ».

99-/10440 _2- الطَّبْرِسِيُّ: لاَ يَجُوزُ لِلْجُنُبِ وَ الْحَائِضِ وَ الْمُحْدِثِ مَسُّ الْمُصْحَفِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ(عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ)فِي مَعْنَى الْآيَةِ.

قوله تعالى:

وَ تَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ -إلى قوله تعالى- تَرْجِعُونَهٰا إِنْ كُنْتُمْ صٰادِقِينَ [82-87]

99-/10441 _3- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ،قَالَ:حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ ثَابِتٍ،قَالَ:حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ


_4) -مجمع البيان 9:341.
_5) -نهج البيان 3:284.«مخطوط».
_1) -التهذيب 1:344/127.
_2) -مجمع البيان 9:341.
_3) -تفسير القمّيّ 2:349.

[1] في نسخة من المصدر:خطه.

اسم الکتاب : البرهان في تفسير القرآن المؤلف : البحراني، السيد هاشم    الجزء : 5  صفحة : 272
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست