الغناء للغريض
ثاني ثقيل بالوسطى عن عمرو في الأوّل و الثاني من الأبيات.
و ذكر الهشاميّ
الأبيات كلّها و وصف أنّ الثّقيل الثاني الذي يغنّى به فيها لمعبد. و ذكر يحيى
المكّيّ: أن لابن محرز في الثالث و ما بعده من الأبيات ثاني ثقيل بالخنصر و
البنصر. و في هذه الأبيات التي أوّلها الثالث هزج بالبنصر يمان عن عمرو. و في
الرابع و الخامس لابن طنبورة خفيف رمل عن الهشاميّ. و فيها لإسحاق ثقيل أوّل عن
[1]
الهلاك هنا: الصعاليك الذين ينتابون الناس ابتغاء معروفهم.