2- بيّن أنّ الحال- فيما يلي- هل هو لبيان هيئة الفاعل أو نائبه أو المفعول به أو المضاف إليه:
أ) وَ خُلِقَ الْإِنْسانُ ضَعِيفاً النّساء/ 28.
ب) فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً آل عمران/ 95.
ج) وَ لا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً الإسراء/ 37.
د) إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً المائدة/ 48.
ه) قالَتْ يا وَيْلَتى أَ أَلِدُ وَ أَنَا عَجُوزٌ وَ هذا بَعْلِي شَيْخاً هود/ 72.
و) أَ يُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ الحجرات/ 12.
ز) وَ ما خَلَقْنَا السَّماءَ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما لاعِبِينَ الأنبياء/ 16.
ح) وَ نَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْواناً الحجر/ 47.
ط) فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا الّنمل/ 52.
6- أعرب الآية المباركة الآتية:
سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَ أَيَّاماً آمِنِينَ سبأ/ 18.