اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر الجزء : 1 صفحة : 139
حرفين في أصل وضعه، نحو: «من»، و «كم».
اسم النوع
هو، في الاصطلاح، مصدر النوع.
راجع: مصدر النوع.
اسم الهيئة
هو في الاصطلاح، مصدر النوع.
راجع: مصدر النوع.
اسم الوحدة
هو، في الاصطلاح، الواحد من اسم
الجنس الجمعيّ نحو: «زهرة»، و «عربيّ».
راجع: اسم الجنس الجمعيّ
اسم الوعاء
تسمية أطلقت على اسم الآلة.
راجع: اسم الآلة.
اسما الزمان و المكان
راجع: اسم المكان، و اسم الزمان.
أسماء المبالغة
تسمية أطلقت على صيغ المبالغة
راجع: صيغ المبالغة.
الإشباع
هو، في اللغة، مصدر أشبع الشيء:
وفّاه.
و في الاصطلاح، هو إطالة الصوت
بحرف من حروف المدّ، بحيث تصبح الفتحة ألفا، و الضمّة واوا، و الكسرة ياء، و
يقابله: الاختلاس.
راجع: الاختلاس.
الاشتقاق
1- تعريفه:
الاشتقاق في اللغة هو «أخذ شق الشيء و هو نصفه، و الاشتقاق
الأخذ في الكلام و في الخصومة يمينا و شمالا مع ترك القصد. و اشتقاق الحرف من
الحرف أخذه منه». أما في الاصطلاح، فقد أعطي الاشتقاق تعريفات عدّة، منها: «اقتطاع فرع من أصل، يدور في تصاريفه حروف
ذلك الأصل»، و «أخذ كلمة من أخرى بتغيير ما، مع
التناسب في المعنى»، و «ردّ كلمة إلى أخرى لتناسبهما في اللفظ و المعنى»، و «نزع لفظ من آخر بشرط مناسبتهما معنى و
تركيبا و مغايرتهما في الصيغة» ... إلخ.
و قد ذكر التهانوي شروط الاشتقاق و
اختلاف الناس فيه، فقال: «اعلم أنه لا بد في المشتق، اسما كان أو فعلا، من أمور أحدها أن يكون له
أصل، فإن المشتق فرع مأخوذ من لفظ آخر، و لو كان أصلا في الوضع غير مأخوذ من غيره
لم يكن مشتقا. و ثانيها أن يناسب المشتق الأصل في الحروف، إذ الأصالة و الفرعية،
باعتبار الأخذ، لا تتحقّقان بدون التناسب بينهما، و المعتبر المناسبة في جميع
الحروف الأصلية، فإن الاستباق من السبق مثلا، يناسب الاستعجال من العجل، في حروفه
الزائدة
اسم الکتاب : المعجم المفصل في علم الصرف المؤلف : راجی اسمر الجزء : 1 صفحة : 139