و متعلّقه:
إمّا: علم- عقليّ أو سمعى-.
و إمّا: ظنّ.
و إمّا: عمل.
و هو منقطع .. للإجماع، و لإيصال الثّواب.
و علّة حسنه، عامّة.
و ضرر الكافر من[1] اختياره.
و هو مفسدة لا من حيث التّكليف.
بخلاف ما شرطناه.
و الفائدة ثابتة.
[اللّطف]
و اللّطف[2] واجب، لتحصيل[3] الغرض به.
فإن كان من فعله تعالى، وجب عليه.
و إن كان من المكلّف، وجب[4] أن يشعره[5] به و يوجبه[6].
و إن كان من غيرهما، شرط في التّكليف[7]: العلم بالفعل.
[1]في د زيادة: سوء.
[2]اللطف: هو ما يقرّب العبد الى الطاعة و يبعّده عن المعصية، بحيث لا يكون له دخل في تمكين المكلف من فعل الطاعة او ترك المعصية، و لا يؤدّي الى الإلجاء، كبعثة الأنبياء، و سيأتي في ص 211 زيادة توضيح لذلك.
[3]د: ليحصل.
[4]في د زيادة: على الله.
[5]ب، د: يشعر.
[6]في ج، د زيادة: عليه.
[7]في د زيادة: بالملطوف فيه.