و الضّد..
و التّحيّز..
و الحلول..
و الاتّحاد[1] ..
و الجهة ..
و حلول الحوادث فيه ..
و الحاجة ..
و الألم- مطلقا-.
و اللذّة المزاجيّة ..
و المعاني ..
و الأحوال[2] ..
و الصّفات الزائدة عينا ..
و الرؤية.
و النظر[3]: لا يدلّ على الرؤية.
مع قبوله[4] التأويل.[5]
و تعليق الرّؤية باستقرار المتحرّك[6]، لا يدلّ على الإمكان.
و اشتراك المعلولات، لا يدل على اشتراك العلل.
مع منع التّعليل و الحصر.
[1]الكلمة غير واضحة في ب.
[2]في د زيادة: و المعاني.
[3]الذي ورد في قوله تعالى: «وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ، إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ» (سورة القيامة: 75/ 23).
[4]د: قبول.
[5]و هو: أن يؤوّل: بأنّها ناظرة الى رحمة ربّها. او غير ذلك مما هو مذكور في كتب التفسير.
[6]في قوله تعالى خطابا لموسى (ع): «... وَ لكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ، فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكانَهُ فَسَوْفَ تَرانِي». (سورة الاعراف: 7/ 143).