responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 1  صفحة : 439

هو مقدار ثلث ما خرج من لسان الخواص الآتي ذكره.

(الإرث والفرائض والميراث )

كلها عناوين عامة لكتاب واحد من كتب الفقه وهو ما ذكر فيه أحكام ما تركه الميت على ما في شرع الإسلام ، فمن كتب من الأصحاب في أبواب الفقه كتب فيه لا محالة ومن اقتصر على كتابه بعض الأبواب أو خصوص باب الميراث فإن جعل له عنوانا خاصا به وأطلعنا عليه نذكره به وما لم يسمه مؤلفه أو لم نطلع عليه فنورده بأحد العناوين المذكورة ولما كان الغالب في إطلاقات القدماء والمذكور في تراجمهم التعبير بالفرائض نذكرها في حرف الفاء تبعا للغالب ، وأما المتأخرون فأكثر تعبيراتهم بكتاب الإرث أو كتاب الميراث كما في اللمعة وكأنه الاسم النوعي عندهم فنذكرها في المقام بعنوان الإرث وأما ما كتبوه في بعض فروع الإرث كإرث الزوجة مثلا نذكره في حرف الراء بعنوان رسالة في إرث الزوجة وأما المنظوم منها فنذكرها بعنوان أرجوزة في الإرث أو منظومة في الإرث.

( ٢٢١٣ : الإرث ) ( الفارسي ) الذي هو ترجمه وشرح ( للفرائض النصيرية ) للمولى أبي الحسن كما هو مكتوب على ظهر النسخة التي تاريخ كتابتها سابع عشر جمادى الثانية سنة ١١٤١ ، اقتصر في الفروع الواضحة على الترجمة وبسط القول في المسائل المحتاجة إلى البيان ، ولعله شرح فارسي للشريف القائني الآتي رأيته في مكتبة العلامة المولى محمد علي الخوانساري.

( ٢٢١٤ : الإرث ) للمولى أبي الحسن بن أحمد الشريف القائني المعاصر لشاه طهماسب الصفوي وأستاذ السيد حسين بن حيدر بن قمر الكركي والمجيز له هو شرح للفرائض النصيرية حامل للمتن يقرب من ألفين وخمسمائة بيت أوله ( أهم الفرائض وأوجب واجب وألزم فرض حمد الله وارث ميراث السماوات والأرض الذي لا سبيل للقسمة إليه بضرب من الاعتبار ولا ينكسر

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط دار الأضواء المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 1  صفحة : 439
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست