responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 2  صفحة : 71

المنقبين قديما و حديثا و للأصحاب في هذا النوع من التأليف حظ وافر لكن من المؤسف عليه اندراس جل تلك الأسئلة في عصر مؤلفها قبل أن يستنسخ عنها و لم نظفر الا ببعض منها أو بما اندرجت منها ضمن جواباتها أو بما ذكرت في تراجم مؤلفيها مما أطلعنا على جواباتها التي هي كتب مستقلة كما تأتي في الجيم أو لم نطلع عليها فنذكر هذه المسائل المرسلة التي هي على حسب اختلاف كميتها كثرة و قلة تسمى كتابا أو رسالة بعنوان الأسئلة على ترتيب الحروف فيما أضيفت إليه‌

291: الأسئلة الآملية

للسيد حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي كتب جملة من المسائل الفقهية و الكلامية و سألها في الحلة سنة 759 عن فخر المحققين ابن العلامة الحلي و توقيعها العبد الفقير حيدر بن علي بن حيدر العلوي الحسيني الآملي و كتب له فخر المحققين جواباتها و في هامش آخر الجوابات كتب ما صورته (هذا صحيح قرأ أطال الله عمره و رزقنا بركته و شفاعته عند أجداده الطاهرين و أجزت له رواية الأجوبة عني و كتب محمد بن الحسن بن المطهر) و رأى صاحب الرياض تلك النسخة مع الإجازة و وصفها كما ذكرناه و رأيت في كتب الشيخ عبد الحسين الطهراني بكربلاء نسخه أخرى تاريخ أول الأسئلة آخر رجب سنة 759 و أول مسائله عن بيان مراد العلامة في أول الباب الحادي عشر من إجماع العلماء على وجوب المعرفة بالدليل و من مميزات هذه النسخة أن الكاتب لها كتب في آخر الجوابات صورة إجازة فخر المحققين نقلا عن خطه الذي رآه في الخزانة الرضوية مكتوبا على آخر نسخه من جوابات المسائل المهنائية تأليف والده العلامة و هي (بسم الله الرحمن الرحيم هذه المسائل و أجوبتها صحيحة سئل والدي عنها فأجاب بجميع ما ذكره هاهنا و قرأتها أنا على والدي قدس سره و رويتها عنه و قد أجزت لمولانا السيد الإمام العالم العامل المعظم المكرم أفضل العلماء أعلم الفضلاء الجامع بين العلم‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 2  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست