responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 2  صفحة : 72

و العمل شرف آل الرسول مفخر أولاد البتول سيد العترة الطاهرة ركن الملة و الحق و الدين حيدر بن السيد السعيد تاج الدين علي پادشاه ابن السيد السعيد ركن الدين حيدر العلوي الحسيني أدام الله فضائله و أسبغ فواضله أن يروي ذلك عني عن والدي قدس سره و أن يعمل بذلك و يفتي به و كتب محمد بن الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي في أواخر ربيع الآخر سنة 761 و الحمد لله تعالى و صلى الله على سيد المرسلين محمد النبي و آله الطاهرين) و انما نقل هذا الكاتب هذه الصورة في آخر هذه الأسئلة الآملية بزعم اتحاد سائلها الآملي مع ركن الدين المجاز في رواية جوابات المسائل المهنائية بهذه الإجازة و قد مر منا في الإجازات استظهار تعددهما، كما يلوح إليه عدم التوصيف بالآملي في هذه الإجازة المشتملة على تلك الأوصاف الكثيرة، مع كونه من الأوصاف الظاهرة لسائل تلك الأسئلة و كان هو معروفا به كما قيد هو به في توقيعه المذكور، إذ بناء التوقيعات على الاقتصار بذكر الوصف المشهور و قد رآه فخر المحققين و يستبعد من مثله أن يقتصر بضمير غائب فقط في إجازة سنة 759 عند التعبير عن مثل هذا الإمام العالم الذي يحق أن يوصف بتلك الأوصاف الكثيرة مع قرب التاريخ و لذا لم يحكم صاحب الرياض باتحادهما و انما احتمل الاتحاد، لكنه بعيد كما ظهر، و على كل فالسيد حيدر صاحب الكشكول المؤلف سنة 735 مقدم عليهما بقليل، كما أن السيد حيدر الصوفي العارف صاحب التصانيف الكثيرة مؤخر عنهما بقليل و قد وجدنا غير هؤلاء من العلماء و الفضلاء المسمين بحيدر في القرن الثامن و ذكرناهم في الحقائق الراهنة في تراجم أعيان المائة الثامنة

292: أسئلة ابن جابر

للشيخ محمد بن الشيخ جابر بن عباس النجفي، أستاذ الشيخ الطريحي، و تلميذ الشيخ محمد السبط المتوفى سنة 1030، و هي ثلاث مسائل مبسوطة أصولية و فقهية أرسلها إلى شيخه الآخر الشيخ عبد النبي بن‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 2  صفحة : 72
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست