الحويزي، أخي السيد المذكور في (9: 57) و بقيت نسخه الأصل عنده المؤلف و لم يستنسخ بعد كما صرح به المصنف في إجازته الكبيرة، و مر للمؤلف قبلة تستر.

75: الرسالة الكاشفة عن خطاء العصبة المخالفة

للشيخ أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي. ذكره النجاشي. و مر للمؤلف غريب القرآن في (16: 48)

76: كاشفة الغمة عن حسن سيرة إمام الأمة

للسيد هادي بن إبراهيم بن علي بن المرتضى الوزيري، المولود في 758 و المتوفى 822 عده من تصانيفه في مطلع البدور و له درة الغواص في نظم خلاصة الرصاص المصرح فيه بإمامة أمير المؤمنين ع بلا فصل و نصبه يوم الغدير. و له كفاية القانع و كريمة العناصر و غيرهما.

77: كاشفة الغوامض‌

هي أرجوزة في الفرائض. أوله:

قال الفقير أحقر العباد أحمد بن رجب البغدادي‌

الحمد لله الذي أنشأ الأمم و قدر الموت عليهم و حتم‌

و قدر فرائض الميراث بمحكم التنزيل للوراث‌

إلى قوله:

سميتها كاشفة الغوامض يا صاح في مسائل الفرائض‌

و قال في آخره بعد ذكر النبي:

و آله المطهرين البررة و صحبه المكرمين الخيرة

و ذكر اسمه أيضا و تاريخه بقوله:

و هو الفقير أحمد نجل رجب و قد تناهي النظم في نصف رجب‌

لله طول الدهر و الأعوام أرخت جد شكرا على الإتمام‌

و هو ينطبق على 1141 و قال في الثالث من أقسام الولاء يعني ولاء الإمامة:

و يصنع الإمام مع وجوده ما شاء بالمآل على مقصوده‌

و في زمان الغيبة فالعالم بالشرع في تقسيم ذاك قائم‌

و قال في العصبة:

و إن تزد فالزائد قد أوجبه أهل الخلاف أنه للعصبة

و عندنا على ذوي السهام يرد ذي الزائد بالتمام‌