responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 12  صفحة : 64

منه في مكتبة الشيخ هادي كاشف الغطاء كتب عليها أنه تنبيه الراقدين لكن الذي صرح باسمه في شرحه هو الزوراء و لعل التسمية ب تنبيه الراقدين لما في خطبته من قوله [تنبيه الراقدين على أوطنة الغفلات‌] و قد مر مفصلا في ج 4 ص 443 فراجعه و نسخه من الزوراء كتابتها 919 في (الرضوية) و معها شرح المؤلف عليها كما يأتي و أخرى مع الشرح أيضا في المدرسة (الفاضلية) في مجموعة من رسائل الدواني و معه حاشية على خطبتها غير الشرح المذكور و نسخه في مكتبة المشكاة كما في فهرسها (3: 271) و ثلاثة نسخ في (سپهسالار)

459: زوراء العرب‌

لابن دريد كما في كشف الظنون في طبعيته و مر بعنوان زوار العرب‌

460: الزهار و التوحيد

لأبي جعفر محمد بن علي الشلمغاني المعروف بابن أبي العزاقر المطعون المصلوب ذكره النجاشي‌

461: كتاب الزهد

للحسن بن علي بن فضال الكوفي حكاه النجاشي عن الكشي‌

462: كتاب الزهد

للحسين بن سعيد الأهوازي المشارك مع أخيه الحسن في كتبهما الثلاثين، و هو من الثلاثين الموجود منها نسخه عتيقة في مكتبة (الطهراني بسامراء) و يأتي مختصر كتاب الزهد للشيخ أبي الحسن علي ابن أبي سهل حاتم بن أبي حاتم القزويني الذي يروي عنه النجاشي بواسطة واحدة و في الرياض أن المختصر موجود عندنا و لكن في أول البحار عبر عنه بكتاب الزهد و قال إن انتسابه إلى الحسين معلوم‌

463: كتاب الزهد

لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى بن أحمد الجلودي المتوفى 332 و هو شيخ جعفر بن قولويه الذي هو أستاذ الشيخ المفيد

464: كتاب الزهد

لأبي الحسن علي بن الحسن بن علي فضال بن عمر بن أيمن الفطحي الثقة رواه النجاشي بواسطتين‌

465: كتاب الزهد

لأبي الحسن علي بن مهزيار الأهوازي الدورقي الثقة و المؤتمن عند الأئمة و وكيلهم في بعض النواحي و كتبه أزيد من كتب الحسين بن سعيد كما ذكره النجاشي‌

اسم الکتاب : الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان المؤلف : الطهراني، آقا بزرك    الجزء : 12  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست