responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كشف الالتباس عن موجز أبي العباس المؤلف : الصيمري البحراني، الشيخ مفلح    الجزء : 0  صفحة : 42

المعصور، و مآكل غسله كمغسولها قبلها.

و الصحيح في العبارة: و ماء كلّ غسلة كمغسولها.

9- و في الصفحة 64 السطر الخامس في آداب الحمّام وردت العبارة هكذا: و يجوز التدلّك بالنجاسة و الباقلي و الدقيق و السويق.

و الصحيح فيها: و يجوز التدلّك بالنخالة و الباقلاء و الدقيق و السويق.

10- و في الصفحة 168 السطر الثاني عشر في بحث اللباس وردت العبارة هكذا. و السدل و هو القاطن في ردائه.

و الصحيح في العبارة هكذا: و السدل و هو إلقاء طرفي ردائه.

11- و في الصفحة 73 السطر الثالث عشر في بحث النيّة وردت العبارة هكذا: و يعين في النافلة سنتها كالعيد.

و الصحيح فيها هو: و يعيّن في النافلة سببها كالعيد.

12- و في الصفحة 85 السطر الخامس في بحث مكروهات الصلاة وردت العبارة هكذا: و يثنى بالتسبيح و التكبير.

و الصحيح فيها: و يلبّي بالتسبيح و التكبير.

13- و في الصفحة 89 السطر الأخير في بحث صلاة الجمعة وردت العبارة هكذا: و لو تخلّف عن السجود عمدا حتى ركع في الثانية بطلت، و تصحّ قبل الركوع، و إن أتمّ وجبت بفوت الجمعة يستأنف الظهر بلا عدول.

و الصحيح فيها: و تصحّ قبل الركوع و إن أثم، و حيث تفوت الجمعة يستأنف الظهر بلا عدول.

14- و في الصفحة 98 السطر الرابع عشر في بحث صلاة الاستسقاء وردت العبارة هكذا: لقلة الغيث و جفاف العيون و عور الآبار.

و في الهامش كتب محقّق الرسالة: عار يعور عورا عين الماء أو الركية:

دفنها و كبسها بالتراب حتى تنسد عيونها. و الصحيح في العبارة: و غور الآبار.

اسم الکتاب : كشف الالتباس عن موجز أبي العباس المؤلف : الصيمري البحراني، الشيخ مفلح    الجزء : 0  صفحة : 42
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست