responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 458

مُطْلَقَةٍ وَضَعَتْ سَرِيعاً

الطُّورُ

إِذَا أَدْمَنَ قِرَاءَتِهَا الْمَسْجُونُ خَرَجَ وَ الْمُسَافِرُ أَمِنَ وَ حُرِسَ

النَّجْمُ

قَوْلُهُ تَعَالَى أَ فَمِنْ هٰذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ وَ تَضْحَكُونَ وَ لٰا تَبْكُونَ وَ أَنْتُمْ سٰامِدُونَ يُكْتَبُ وَ يُعَلَّقُ لِبُكَاءِ الْأَطْفَالِ-

الْقَمَرُ

مَنْ كَتَبَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَقْتَ صَلَاةِ الظُّهْرِ وَ جَعَلَهَا تَحْتَ عِمَامَتِهِ كَانَ مَحْبُوباً مَقْبُولًا

الرَّحْمَنُ

يُشْرَبُ لِلطِّحَالِ وَ وَجَعِ الْفُؤَادِ وَ يُعَلَّقُ عَلَى الرَّمِدِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ تُكْتَبُ عَلَى حَائِطِ الْبَيْتِ فَيَذْهَبُ هَوَامُّهُ

الْوَاقِعَةُ

تُسَهِّلُ الْوِلَادَةَ تَعْلِيقاً

الْحَدِيدُ

مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ الْحَدِيدِ فِي الْقِتَالِ وَ إِذَا قُرِئَتْ عَلَى الْحَدِيدِ خَرَجَ مِنْ غَيْرِ أَلَمٍ وَ يُغْسَلُ الْحُمْرَةُ وَ الْوَرَمُ وَ الْجُرُوحُ وَ الْقُرُوحُ بِمَائِهَا تَبْرَأُ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى وَ مَنْ حَمَلَهَا لَمْ يَرَهُ خَصْمُهُ

الْمُجَادَلَةُ

تُقْرَأُ عِنْدَ الْمَرِيضِ يَسْكُنُ وَ عَلَى مَا يُخْزَنُ يُحْفَظُ وَ إِنْ طُرِحَتْ فِي الْحُبُوبِ لَمْ تَفْسُدْ وَ مَنْ قَرَأَهَا حُفِظَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ

الحشر

مَنْ كَتَبَهَا فِي جَامِ زُجَاجٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ شَرِبَهَا رُزِقَ الْحِفْظَ وَ الْفِطْنَةَ

الْمُمْتَحَنَةُ

يُكْتَبُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ مُتَوَالِيَةً وَ يُسْقَى لِلْمَطْحُولِ يَزُولُ أَلَمُهُ

الصَّفُّ

مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا فِي سَفَرِهِ حُفِظَ فِيهِ إِلَى أَنْ يَرْجِعَ

الْجُمُعَةُ

مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَيْلًا وَ نَهَاراً صَبَاحاً وَ مَسَاءً أَمِنَ مِنْ وَسْوَسَةِ الشَّيْطَانِ

الْمُنَافِقُونَ

يُقْرَأُ عَلَى الدُّمَّلِ يَبْرَأُ بِإِذْنِهِ تَعَالَى

التَّغَابُنُ

مَنْ قَرَأَهَا وَ دَخَلَ عَلَى حَاكِمٍ كُفِيَهُ

الطَّلَاقُ

إِذَا كُتِبَتْ عَلَى شَقَفَةِ نَيَّةٍ [نَيْئَةٍ وَ سُحِقَتْ وَ رُمِيَتْ فِي بَيْتٍ أَوْ رُشَّ مَاؤُهَا فِي مَوْضِعٍ لَمْ يُسْكَنْ وَ إِنْ رُشَّ فِي مَوْضِعٍ مَسْكُونٍ أَثَارَ الْقِتَالَ وَ الْبَغْضَاءَ وَ رُبَّمَا كَانَ الْفِرَاقُ

التَّحْرِيمُ

يُقْرَأُ عَلَى الْمَرِيضِ وَ الْمَلْسُوعِ وَ الْمَصْرُوعِ وَ عَلَى السَّهْرَانِ وَ الرَّجْفَانِ يَذْهَبُ مَا بِهِمْ وَ مَنْ أَدْمَنَ قِرَاءَتَهَا لَمْ يَبْقَ عَلَيْهِ دَيْنٌ

الْمُلْكُ

يُخَفِّفُ عَنِ الْمَيِّتِ وَ يُنَّجِيهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ

الْقَلَمُ

إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى مَنْ بِهِ وَجَعُ الضِّرْسِ أَوِ الصُّدَاعُ سَكَنَ

الْحَاقَّةُ

تَحْفَظُ الْجَنِينَ تَعْلِيقاً مِنْ كُلِّ آفَةٍ وَ إِذَا سُقِيَ الْجَنِينُ مِنْهَا

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 458
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست