responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 457

الصَّالِحَةِ

الصَّافَّاتُ

مَنِ اغْتَسَلَ بِمَائِهَا زَالَتْ أَوْجَاعُهُ

ص

قَوْلُهُ تَعَالَى ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هٰذٰا مُغْتَسَلٌ بٰارِدٌ وَ شَرٰابٌ مَنْ أَكْثَرَ تِلَاوَةَ هَذِهِ الْآيَةِ وَ هُوَ يَحْفِرُ بِئْراً حَسُنَ نَبْعُهَا

الزَّمَرُ

مَنْ جَعَلَهَا عَلَى عَضُدِهِ كَانَ مَحْبُوباً فِي أَعْيُنِ النَّاسِ وَ أَثْنَوْا عَلَيْهِ خَيْراً

الْغَافِرُ

مَنْ كَتَبَهَا لَيْلًا وَ جَعَلَهَا فِي دُكَّانٍ كَثُرَ رَبْوَتُهُ أَوْ بُسْتَانٍ كَثُرَ ثَمَرُهُ وَ إِنْ حَمَلَهَا ذُو قُرُوحٍ أَوْ دُمَّلٍ بَرِأَ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى-

فُصِّلَتْ

مَنْ كَتَبَهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ مَحَاهَا وَ سَحَقَ بِمَائِهَا كُحْلًا وَ اكْتَحَلَ بِهِ نَفَعَ مِنَ الرَّمَدِ وَ الْبَيَاضِ وَ أَوْجَاعِ الْعَيْنِ-

الشُّورَى

مَنْ كَتَبَهَا وَ شَرِبَهَا فِي سَفَرِهِ قَلَّ عَطَشُهُ وَ إِنْ رُشَّ هَذَا الْمَاءِ عَلَى مَصْرُوعٍ احْتَرَقَ شَيْطَانُهُ وَ لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ

الزُّخْرُفُ

مَنْ سَقَاهَا لِلزَّوْجَةِ الْمُخَالِفَةِ أَطَاعَتْ وَ مَاؤُهَا يَنْفَعُ الْمَعْصُومَ مِنَ الْبَطَنِ وَ يُسَهِّلُ الْمَخْرَجَ وَ مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ وَ إِنْ وُضِعَتْ تَحْتَ رَأْسِ نَائِمٍ لَمْ يَرَ فِي نَوْمِهِ إِلَّا خَيْراً

الدُّخَانُ

مَنْ حَمَلَهَا كَانَ مُهَاباً مَحْبُوباً آمِناً مِنْ شَرِّ كُلِّ مَلِكٍ وَ مَنْ شَرِبَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ نَمَّامٍ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى طِفْلٍ حِينَ ظُهُورِهِ أَمِنَ مِنَ الْجِنِّ وَ الْهَوَامِّ

الْجَاثِيَةُ

مَنْ حَمَلَهَا أَمِنَ مِنْ كُلِّ مَحْذُورٍ وَ مَنْ جَعَلَهَا تَحْتَ رَأْسِهِ كُفِيَ شَرَّ الْجِنِّ

الْأَحْقَافُ

مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ غَسَلَهَا بِمَاءِ زَمْزَمَ وَ شَرِبَهَا كَانَ وَجِيهاً مَحْبُوباً حَافِظاً

مُحَمَّدٌ ص

مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ فِي الْقِتَالِ نُصِرَ وَ مَنْ شَرِبَ مَاءَهَا ذَهَبَ عَنْهُ الرُّعْبُ وَ الزَّجَرُ وَ مَنْ قَرَأَهَا فِي الْبَحْرِ أَمِنَ مِنْهُ

الْفَتْحُ

مَنْ عَلَّقَهَا عَلَيْهِ أَمِنَ مِنَ السُّلْطَانِ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى حَائِطٍ أَوْ بَيْتٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ شَرِبَتِ الْمَرْأَةُ مَاءَهَا دَرَّ لَبَنُهَا-

الْحُجُرَاتُ

إِذَا عُلِّقَتْ فِي مَكَانٍ لَمْ يَقْرَبْهُ شَيْطَانٌ وَ إِنْ عُلِّقَتْ عَلَى مَتْبُوعٍ [مَصْرُوعٍ] لَمْ يَعُدْ إِلَيْهِ شَيْطَانٌ-

ق

مَنْ كَتَبَهَا فِي صَحِيفَةٍ وَ مَحَاهَا بِمَاءِ الْمَطَرِ وَ شَرِبَهَا الْخَائِفُ وَ الْوَلْهَانُ وَ الشَّاكِي بَطْنَهُ وَ فَمَهُ زَالَ أَلَمُهُ وَ إِذَا غُسِلَ بِمَائِهَا فَمُ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ خَرَجَتْ أَسْنَانُهُ بِغَيْرِ أَلَمٍ

الذَّارِيَاتُ

إِذَا عُلِّقَتْ عَلَى

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 457
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست