responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 307

أَنَّهُ فِي ثَلَاثِ سُوَرٍ فِي الْبَقَرَةِ آيَةِ الْكُرْسِيِّ وَ فِي آلِ عِمْرَانَ اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَ فِي طه وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ.

الرابع عشر

ذَكَرَ مُحَمَّدٌ الْبُخَارِيُّ فِي كِتَابِ التَّذْيِيلِ عَنْهُ ص أَنَّهُ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَ إِلٰهُكُمْ إِلٰهٌ وٰاحِدٌ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيمُ وَ قَوْلِهِ اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ

الخامس عشر

أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ

السادس عشر

أَنَّ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ هُوَ رَبُّنَا رُوِيَ ذَلِكَ عَنِ الصَّادِقِ ع.

السابع عشر

ذَكَرَ الْقُضَاعِيُّ فِي كِتَابِهِ دُسْتُورِ مَعَالِمِ الْحِكَمِ عَنْ عَلِيٍّ ع أَنَّهُ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْحَدِيدِ إِلَى قَوْلِهِ وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذٰاتِ الصُّدُورِ وَ آخِرُ سُورَةِ الْحَشْرِ مِنْ قَوْلِهِ لَوْ أَنْزَلْنٰا هٰذَا الْقُرْآنَ السُّورَةَ ثُمَّ ارْفَعْ يَدَكَ وَ قُلْ يَا مَنْ هُوَ هَكَذَا أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْمَاءِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ سَلْ حَاجَتَكَ تَقْضِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى

الثامن عشر

أنه يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‌

التاسع عشر

أنه لٰا إِلٰهَ إِلّٰا أَنْتَ سُبْحٰانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظّٰالِمِينَ

العشرون

أنه خَيْرُ الْوٰارِثِينَ

الحادي و العشرون

أنه حَسْبُنَا اللّٰهُ وَ نِعْمَ الْوَكِيلُ

الثاني و العشرون

أَنَّهُ الْقَرِيبُ‌

الثالث و العشرون

أَنَّهُ الوَهَّابُ‌

الرابع و العشرون

أَنَّهُ الْغَفَّارُ‌

الخامس و العشرون

أَنَّهُ سَمِيعُ الدُّعٰاءِ

السادس و العشرون

أَنَّهُ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ

السابع و العشرون

أَنَّهُ الْوَدُودُ ذُو الْعَرْشِ الْمَجِيدُ فَعّٰالٌ لِمٰا يُرِيدُ

الثامن و العشرون

أَنَّهُ تَوَكَّلْتُ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لٰا يَمُوتُ

التاسع و العشرون

أَنَّهُ بَيْنَ الْجَلَالَتَيْنِ فِي الْأَنْعَامِ‌

الثلاثون

أَنَّهُ فِي الْحَوَامِيمِ‌

الحادي و الثلاثون

أَنَّهُ فِي يس‌

الثاني و الثلاثون

أَنَّهُ فِيمَا بَيْنَ الْحَوَامِيمِ و يس‌

الثالث و الثلاثون

أَنَّهُ فِي حُرُوفِ التَّهَجِّي في أوائل سور القرآن يجمعها قولك إذا حذفت المتكرر عَلِيٌّ صِرَاطُ حَقٍّ نُمْسِكُهُ و عددها في الجمل ستمائة و ثلاث و تسعون‌

الرابع و الثلاثون

أَنَّهُ الْمُتَكَبِّرُ لكونه حوى عدد أصول جميع الحروف النورانية أعني المقطعة‌

اسم الکتاب : المصباح- جنة الأمان الواقية و جنة الإيمان الباقية المؤلف : الكفعمي العاملي، الشيخ ابراهيم    الجزء : 1  صفحة : 307
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست