حِينَ لَا حَيَّ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ يَا حَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْأَلُكَ يَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ثَلَاثاً وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ الْعَزِيزِ الْمَتِينِ ثَلَاثاً قَالَ سُكَيْنٌ فَلَمْ يَزَلْ يُرَدِّدُ هَذِهِ الْكَلِمَاتِ حَتَّى حَفِظْتُهَا ثُمَّ رَفَعَ رَأْسَهُ فَالْتَفَتَ كَذَا وَ كَذَا فَإِذَا الْفَجْرُ قَدْ طَلَعَ قَالَ فَجَاءَ إِلَى ظَهْرِ الْكَعْبَةِ وَ هُوَ الْمُسْتَجَارُ فَصَلَّى الْفَرِيضَةَ ثُمَّ خَرَجَ
يقول علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس مؤلف هذا الكتاب إن الأخبار كثيرة من طرق أصحابنا و غيرهم مختلفة في اسم الله الأعظم فاقتصرنا على هذه الروايات لما رأيناه من الصواب- و ها أنا ذاكر حديثا أيضا في اسم الله الأعظم وجدته غريبا و هذا لفظه
أَقُولُ وَ فِي رِوَايَةٍ عَنْ عَطَاءٍ ذَكَرَ أَنَّهُ جَرَّبَهُ أَنَّ اسْمَ اللَّهِ الْأَعْظَمَ بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ- يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا رَحْمَانُ يَا نُورُ يَا نُورُ يَا ذَا الطَّوْلِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ دَعَا فِيهِ الِاسْمَ الْأَعْظَمَ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ وَ هِيَ عَلَى التِّسْعَةِ وَ عِشْرِينَ حَرْفاً الَّتِي يَنْطِقُ بِهَا الْعَالِمُ تَقُولُ بَعْدَ أَنْ تُصَلِّي مَهْمَا أَحْبَبْتَ مِائَتَيْ مَرَّةٍ آمَنْتُ بِاللَّهِ الْأَحَدِ الصَّمَدِ وَ مِائَتَيْ مَرَّةٍ أَعْبُدُ اللَّهَ لَا أُشْرِكُ بِهِ شَيْئاً وَ مِائَتَيْ مَرَّةٍ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ثُمَّ تَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ يَا مُتَعَالِي يَا مُهَيْمِنُ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ يَا بَدِيعَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَ الْإِكْرَامِ أَسْأَلُكَ بِحَقِّ اسْمِكَ الْأَعْظَمِ الْأَكْبَرِ الْأَجَلِّ الْأَعَزِّ الْأَكْرَمِ الْعَدْلِ النُّورِ وَ هُوَ اسْمُكَ ثُمَّ تَدْعُو وَ تَذْكُرُ الِاسْمَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مَا أَعْظَمَ اللَّهَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ اهْدِنِي- الم اللّٰهُ لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ- لٰا إِلٰهَ إِلّٰا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ- ثُمَّ تَدْعُو عَلَى أَثَرِ ذَلِكَ بِهَذِهِ التِّسْعَةِ وَ عِشْرِينَ اسْماً تَقْرَؤُهُ وَ أَنْتَ مُنْتَصِبٌ فَتَقُولُ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنَّكَ حَيٌّ قَيُّومٌ رَحْمَانٌ دَيَّانٌ عَظِيمٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَ رَبِّي وَ رَبِّ الْعِزَّةِ