و أمرني أن أضع على الدهاقين الذين يركبون البراذين و يتختمون 258
و أمرني أن أضع على كلّ جريب زرع غليظ درهما و نصفا 258
و أمّن عمر بن الخطاب هرمزان بعد الأسر 133
و الأنفال للّه و للرسول، فما كان للّه فهو للرسول يضعه حيث يحبّ 261
و أيّما قوم أحيوا شيئا من الأرض و عملوها فهم أحقّ بها 263
و بارز شبر بن علقمة إسوارا فقتله 109
و جهاد المرأة أن تصبر على ما ترى من أذى زوجها و عشيرته 11
و الذي نفسي بيده غدوة في سبيل اللّه أو روحة خير من الدنيا و ما فيها 12
و فادى أسارى بدر و كانوا ثلاثة و سبعين 205- 206
و الفرس جعل لها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله سهما 352
و فرض الحجّ في السنة السادسة 10
و فوق كلّ عقوق عقوق 14
و كفّ النبيّ صلّى اللّه عليه و آله أبا حذيفة بن عتبة عن قتل أبيه 42
و كلّ أرض لم يوجف عليها بخيل و لا ركاب و لكن صولحوا عليها 262
و لا تحرقوا النخل و لا تغرقوه بالماء و لا تقطعوا شجرة مثمرة 89
و لا تعقرنّ شجرا مثمرا و لا دابة عجماء و لا شاة إلّا لمأكلة 91
و لا تعقروا من البهائم ما يؤكل لحمه إلّا ما لا بدّ لكم من أكله 83، 91، 93، 179، 180، 181
و لا تقطعوا شجرة مثمرة و لا تحرقوا زرعا؛ لأنّكم لا تدرون لعلّكم تحتاجون إليه 179
و اللّه لأن أكون أنا أفتيه بهذا أحبّ إليّ من أن يكون لي 195
و اللّه ما الشهداء إلّا شيعتنا و لو ماتوا على فرشهم 50
و ليس لمن قاتل شيء من الأرضين 261
و ليس لنا فيه غير سهمين: سهم الرسول و سهم القربى 265
و ما أخذ بالسيف فذلك إلى الإمام يقبّله بالذي يرى 256