لمّا بعث النبيّ صلّى اللّه عليه و آله عليّا عليه السلام إلى اليمن، قال: يا عليّ لا تقاتل أحدا حتّى تدعوه 62
لمّا حاصر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أهل الطائف أشرفت امرأة فكشفت عن قبلها 100
لمّا غزا هوازن بعث سريّة من الجيش قبل أوطاس فغنمت السريّة 373
لمّا نزل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بمرّ الظهران قال العباس: قلت و اللّه 267
لم يقتل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله رجلا صبرا قطّ غير رجل واحد 242، 207
له أن ينفّل قبل القتال، فأمّا بعد القتال و الغنيمة فلا يجوز 359
له ما لنا و عليه ما علينا مسلما أو كافرا 264
لو أنّ جيشا من المسلمين حاصروا قوما من المشركين فأشرف رجل 121
لو أن قوما حاصروا مدينة فسألوهم الأمان، فقالوا: لا 130
لو سمعت هذه الأبيات ما قتلته 207
لو قلتها و أنت تملك أمرك لأفلحت كلّ الفلاح 213
لو كان مطعم بن عديّ حيّا ثمّ سألني في هؤلاء النتنى لأطلقتهم له 205
لو لا أنّ الرسل لا تقتل لقتلتكما 122
ليس به بأس، قد ظهر رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله على أهل خيبر 263
«حرف الميم»
المؤمنون عند شروطهم 113، 277
ما بالها قتلت و هي لا تقاتل 102، 104
ما برزت لأقاتل اثنين 115
ما بيّت رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله عدوّا قطّ ليلا 90
ما تروني صانعا بكم؟ فقالوا أخ كريم 266
ما حملك على هذا يا حاطب؟ 409