اسم الکتاب : غاية المراد في شرح نكت الإرشاد المؤلف : الشهيد الأول الجزء : 0 صفحة : 76
اسمه و لقبه و
نسبه
هو الشيخ
الشهيد السعيد أبو عبد الله محمّد بن مكّي العاملي الملقّب ب «شمس الدين» و
المشهور ب «الشهيد» على الإطلاق و «الشهيد الأوّل». ذكر اسمه و نسبه شمس الدين
الجزري، المعاصر للشهيد و الذي صحبه الشهيد مدّة مديدة،[1] هكذا:
«محمّد بن مكّي بن محمّد بن حامد أبو عبد الله الجزّيني.»[2].
و قال أستاذ
الشهيد فخر الدين رضوان الله عليهما في إجازته له: «. شمس الحقّ و الدين محمّد بن
مكّي بن محمّد بن حامد»[3].
و ذكره
الجباعي في مجموعته بقوله: «الشيخ العالم محمّد بن مكّي بن محمّد ابن حامد»[4].
و قال
الشهيد نفسه في آخر إجازته لابن الخازن الحائري: «محمّد بن محمّد ابن حامد بن
مكّي»[5].
و قال في
آخر فهرست منتجب الدين- الذي كتبه بخطّه-: «محمّد بن مكّي ابن محمّد»[6].
و ذكره ولد
الشهيد بقوله: «شمس الدين أبو عبد الله محمّد بن محمّد بن حامد»[7].
و ذكرته بنت
الشهيد في وثيقة لها سنأتي بنصّها في البحث عن أولاد الشهيد: «محمّد بن أحمد بن
حامد بن مكّي»[8].
[1]
قال شمس الدين الجزري في «غاية النهاية» ج 2، ص 265: «. صحبني مدّة مديدة».
[5] «بحار
الأنوار» ج 107، ص 192، و وردت تلك الإجازة في مخطوطة بمكتبة آية الله المرعشي
رحمه الله، برقم 5605، و فيها: «محمّد بن مكّي بن محمّد بن حامد بن طيّ» (الورقة
16 ألف).
[6] مخطوطة
مكتبة آية الله المرعشي رحمه الله، المرقّمة 3112، الورقة 257 ألف.