كله بالزوجية و القرابة و حذف تفسير ذلك عند ذكر المسألة
اكتفاء بعلم السامع أن ذلك لا يكون إلا كذلك أو يكون علي ص رأى الزوج أو المرأة
أهلا لما فضل من ميراثهما فأعطاهما ذلك إذ كان من الأنفال كما ذكرناه و قد قال
الله عز و جل-[1] يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ و قد ذكرنا في غير موضع
أن ما كان للرسول ص فهو لإمام الزمان من أهل بيته فكان ذلك مالا مفوضا فيه إلى علي
ص وضعه حيث أراه الله تعالى وضعه فيه-