و القرآن ينطق بهذا قال
الله تعالى-[1] وَ الَّذِينَ
هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ
فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ فلم يبح الله تعالى وطء الفروج إلا بوجهين بنكاح
أو بملك يمين