و ليس هذا بتوقيت في
المهور و لكنه المهر الذي كان رسول الله ص سنه لنساءه[2] كأنه أحب ص التسوية بينهن فيه و قد
قال الله عز و جل-[3] وَ آتُوا
النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحْلَةً لم يوقت في ذلك قليلا و لا كثيرا و قال عز و جل-[4] وَ آتَيْتُمْ
إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً
وَ إِثْماً مُبِيناً