قال الله عز و جل-[1] ثُمَّ
أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ و روينا عن أهل البيت ص بإجماع فيما رويناه
عنهم[2] أن دخول
الليل الذي يحل فيه للصائم الفطر هو غياب الشمس في أفق المغرب بلا حائل دونها
يسترها من جبل و لا حائط و لا ما أشبه ذلك فإذا غاب القرص في أفق المغرب فقد دخل
الليل و حل الفطر