بسم الله
الرحمن الرحيم كتب سيدنا الأجل المرتضى علم الهدى ذي المجدين أبي القاسم علي بن
الحسين بن موسى [بن محمد بن موسى] بن إبراهيم بن موسى بن جعفر بن محمد ابن علي بن
الحسين بن علي بن أبي طالب- صلوات الله عليهم أجمعين- و قدس الله روحه الزكية:
«تفسير سورة
الحمد و مائة و خمس و عشرين آية من سورة البقرة».
تفسير قوله
تعالى لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا
الصّٰالِحٰاتِ جُنٰاحٌ فِيمٰا طَعِمُوا. الآية.
معنى قوله
تعالى قُلْ تَعٰالَوْا أَتْلُ مٰا حَرَّمَ رَبُّكُمْ
عَلَيْكُمْ. الآية.
مسألة على
من تعلق بقوله تعالى وَ لَقَدْ كَرَّمْنٰا بَنِي آدَمَ. الآية.
«مسألة على
أن الملائكة أفضل من الأنبياء عليهم السلام».
«المسائل
المحمديات» و هي خمس، أولها وَ إِذْ بَوَّأْنٰا
لِإِبْرٰاهِيمَ مَكٰانَ الْبَيْتِ الآية.
ثانية: ما
معنى ما يقال عند استلام الحجر «أمانتي أديتها. إلى آخر الكلام.».
ثالثة: ما
روي عن النبي عليه و آله السلام «إن القلوب أجناد مجندة. الخبر».