responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما    الجزء : 1  صفحة : 376

يسقطان عند الإضافة نحو: جاءني غلاما زيد، و مسلمو مصر.

السابع: أن يكون الرفع بتقدير الضمّة و النصب بتقدير الفتحة و الجرّ بتقدير الكسرة. و يختصّ بالمقصور، و هو ما آخره ألف مقصورة ك: عصا، و بالمضاف إلى ياء المتكلّم غير التثنية و الجمع المذكّر السالم ك: غلامي، تقول: جاءني العصا و غلامي، و رأيت العصا و غلامي، و مررت بالعصا و غلامي.

الثامن: أن يكون الرفع بتقدير الضمّة و النصب بالفتحة لفظا و الجرّ بتقدير الكسرة، و يختصّ بالمنقوص و هو ما آخره ياء مكسور ما قبلها كالقاضي، تقول: جاءني القاضي، و رأيت القاضي، و مررت بالقاضي.

التاسع: أن يكون الرفع بتقدير الواو و النصب و الجرّ بالياء لفظا.

و يختصّ بالجمع المذكّر السالم مضافا إلى ياء المتكلّم. تقول: جاءني مسلميّ، أصله مسلموي اجتمعت الواو و الياء في كلمة واحدة و الاولى منهما ساكنة فقلبت الواو ياء و ادغمت الياء في الياء، و ابدلت الضمّة بالكسرة مناسبة للياء فصار: مسلميّ، و رأيت مسلميّ و مررت بمسلميّ.

الفصل الثالث: الاسم المعرب على نوعين‌

منصرف، و هو ما ليس فيه سببان من الأسباب التسعة كزيد، و يسمّى متمكّنا، و حكمه أن تدخله الحركات الثلاث مع التنوين مثل أن تقول: جاءني زيد، رأيت زيدا، و مررت بزيد.

و غير منصرف، و هو ما فيه سببان من الأسباب التسعة، أو واحدة منها تقوم مقامها.

و الأسباب التسعة هي: العدل، و الوصف، و التّأنيث، و المعرفة،

جامع المقدمات (جامعه

اسم الکتاب : جامع المقدمات( جامعه مدرسين) المؤلف : جمعى از علما    الجزء : 1  صفحة : 376
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست