السابع: أنه تعالى نزه نفسه عن أفعال المخلوقين من الظلم بقوله: وَ ما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ[11]، وَ ما ظَلَمْناهُمْ[12] لا ظُلْمَ الْيَوْمَ[13]، وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا[14]، و نسب الكفر و المعاصي الى العباد بقوله:
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ[15]، وَ ما ذا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا[16]، ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ[17]،